عَلىْ دَكة الإغتِرابْ , والوجع الذاتي.
عِنّدما نٌدرِك أن محُيطنا في جِدار خَرّق الإبره,
لايُمكن أن يتعدانا
لِتَلّتصق في بعضيتنا شهقه مِسكينه ماتت قبل أن تٌولد
ولنرسٌم في أحضاننا,,خطوط تقسمنا
لنصطدم بنا وبضيق مساحاتنا على الدوام
لِنَحشو أرواحنا بألف غصه وتزيد
ونلوذ بصمتنا..الشجي
,,
ضياء..
لك من عمق الدعاء أصدقه,,
موفق ومقضيه حوائجك
ودُمت بخيرْ
المفضلات