أخي قمي شكرا لك، فأنا أحد الكثير الذين دخلوا على الموضوع لأنه مؤثر و لأنه أعجبني جدا

لكن الذي أعرفه هنا بالإمارات هذه المواقع محضورة تماما

لكن بالله قول لي أخي: كيف نعمل نحن الآباء، بالتدخل بطريقة أو أخرى، لوقف هذه الظاهرة السيئة من الرسائل سواء في الماسنجر أو الهاتف أو عن طريق الأصدقاء و الصديقات؟

هل تعتقد أن أصبح الأمر شبه مستحيل؟

لكن هل تعتقد أيضا، أن لو خاويناهم [بناتنا و أبنائنا] و التصقنا بهم تماما، يصبحوا لا يخبون عنا شيء من كبيرة أو صغيرة، و عندها يمكن اختراق ما يدور بخلجهم؟

و بهذا يكون علينا الوصول أسهل إلى عقولهم و التأثير عليهم إيجابا؟

أو هناك وسيلة أخرى؟

شكرا لك مرة أخرى