بسم الله الرحمن الرحيم

اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين


أرجوا ممن يقرأ موضوعي أن يبرأ ذمتي



التفاصيل في الأسفل

.......






........














.........>>>>>>>















.................>>>>>>>>

















...............>>>>>>>>>>>>>>













..........................>>>>>>>>>>>>>>>>>













معليش لهذي الطريقة لكن كل هذا لإختبار شعوركم والتي أتمنى أن تسطروها هنا

كما شعرتم بها عند قراءتكم لهذه الكلمات


أرجوا براءة الذمة

هذا العبارة التي تجعل الشخص الآخر يتحفز

فالبعض يعترف بهذه العبارة فقط عندما يريد أن ...يحج ...يعتمر ....يسافر

أما وهو وما دام في البلد وفي البيت وفي المجتمع الذي يعيش فيه

تراه مع الأسف - البعض طبعاً - لا يتورع عن أي عمل

من غيبة ونميمة وحتى أمرو تمس أطراف أخرى

ما دعاني لكتابة هذا الموضوع هو أن لي عادة في بعض الأيام

أرسل رسالة عن طريق الجوال الى الأهل والأصحاب والأصدقاء

أطلب منهم براءة الذمة والتحلل وفي نفس الوقت أحلل وأبرأ ذمة من له حق عندي

وذلك لعله صدر مني ما يوجب حقاً لأحد من الناس

وأيضاً لتطييب النفوس وترطيب الأجواء معهم

فلعل أحدهم قصرنا في حقه أو يبني وبينه شبه خلاف

فيتم حله بهذه العبارات وطلب الحلية منه

لكن قبل عشرة محرم الحرام أرسلت هذه الرسالة الى مجموعة من الأهل والأصحاب

وتفاجأت بموقف أحد الأصدقاء الذي أخذ يتصل بي أكثر من مرة حتى قابلته

ففاجأني بسؤاله :- وين بتسافر ...عمرة ...زيارة ..عمل ولا ويش السالفه ؟؟

قلت له :- لا يا خوك أنا في سفر دائم في هذي الحياة ومن اللطيف انك تطلب براءة الذمة من الأصدقاء

عندها فهم المغزى الذي أرمي له .

ما رأيكم ؟؟

السنا في سفر دائم في هذه الحياة الدنيا التي غيبت عنا بعض الأحباب والأهل ؟؟

السنا في هذه الدنيا مسافرون للآخرة في كل وقت ؟؟؟

الم يأت الحديث فيما معناه ...أكثروا من ذكر هادم اللذات ؟؟؟

أم يقتصر طلب براءة الذمة عند السفر ؟؟


أفيدونا بآرائكم


((اللهم إشهد بأني أبرأت ذمة كل من قرأ موضوعي من كل أمر ، وأسأله أن يبرأ ذمتي

وأسأله الدعاء وإشراكي في خالص الأعمال ))


خالص تحياتي
فمان الكريم