لا حياة لمن تنادي

فكيف يلبي الصخر النداء

انا اقول لكم

الصخر يلبي النداء عندما ينطلق غاضبا من يد ذاك الفتى ليدمي رأس العدو

اما لمن ننشادهم

فلا أمل في تلبيتهم للنداء

هكذا اليأس يفعل بنا بسببهم

رسالتي لهم هي

(الكرسي اللي قاعد عليه كرسي حلاق اليوم لك وبكرة لغيرك)