اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم وأهلك عدوهم
اللهم احشرنا في زمرة محمد وآله الاطهار
ربي قِنَا حر نارك واذقنا برد عفوك وجنانك
اخي أويس..
شكرا لك ع الطرح القيَم والمؤثر
ربي يعطيك العاافيه ع المجهود الطيب
لاحرمنا روعة الجديد
دمت بحمى الرحمن
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم وأهلك عدوهم
اللهم احشرنا في زمرة محمد وآله الاطهار
ربي قِنَا حر نارك واذقنا برد عفوك وجنانك
اخي أويس..
شكرا لك ع الطرح القيَم والمؤثر
ربي يعطيك العاافيه ع المجهود الطيب
لاحرمنا روعة الجديد
دمت بحمى الرحمن
الزلزلة 37
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد واله واللعنة الدائمة على منكري فضائلهم اجمعين
السلام عليكم
اشكرمروركم اعزائي القراء وخالص دعائي لكم
إِنَّهُ لَقَوْلٌ فَصْلٌ13 وَمَا هُوَ بِالْهَزْلِ (14)
إِنَّهُمْ يَكِيدُونَ كَيْدًا (15) وَأَكِيدُكَيْدًا (16) فَمَهِّلِ الْكَافِرِينَ أَمْهِلْهُمْ رُوَيْدًا17
بحارالأنوار 8 164 باب 23- الجنة و نعيمها رزقنا الله و
عن تفسير تفسير القمي:
الدَّلِيلُ عَلَى أَنَّ الجِنَانَ فِي السَّمَاءِ قَوْلُهُ تَعَالَى:
لا تُفَتَّحُ لَهُمْ أَبْوابُ السَّماءِ وَ لا يَدْخُلُونَ الْجَنَّةَ
وَ الدَّلِيلُ عَلَى أَنَّ النارَ فِي الأَرْضِ قَوْلُهُ تَعَالَى فِي سُورَةِ مَرْيَمَ:
فَوَ رَبِّكَ لَنَحْشُرَنَّهُمْ وَ الشَّياطِينَ ثُمَّ لَنُحْضِرَنَّهُمْ حَوْلَ جَهَنَّمَ جِثِيًّا
وَ مَعْنَى حَوْلَ جَهَنَّمَ الْبَحْرُ الْمُحِيطُ بِالدُّنْيَا يَتَحَوَّلُ نِيرَاناً وَ هُوَ قَوْلُهُ تَعَالَى : وَ إِذَا الْبِحارُ سُجِّرَتْ وَ مَعْنَى جِثِيّاً أَيْ عَلَى رُكَبِهِمْ ثُمَّ قَالَ تَعَالَى :
وَ نَذَرُ الظَّالِمِينَ فِيها جِثِيًّا يَعْنِي فِي الأَرْضِ إِذَا تَحَولَتْ نِيرَاناً
بحارالأنوار 8 286 باب 24- النار أعاذنا الله و سائر...
عن كتاب عيون أخبار الرضا عليه السلام
فِي خَبَرِ الشَّامِيِّ أَنَّهُ سَأَلَ
أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ عليه السلام عَنْ شَرِّ وَادٍ عَلَى وَجْهِ الأَرْضِ؟؟
فَقَالَ: وَادٍ بِاليَمَنِ يُقَالُ لَهُ بَرَهُوتُ وَ هُوَ مِنْ أَوْدِيَةِ جَهَنمَ وَ سَأَلَهُ عَنْ كَلامِ أَهْلِ الْجَنةِ؟؟
فَقَالَ كَلامُ أَهْلِ الْجَنَّةِ بِالعَرَبِيَّةِ وَ سَأَلَهُ عَنْ كَلامِ أَهْلِ النارِ فَقَالَ بِالمَجُوسِيَّةِ .
بحارالأنوار 8 286 باب 24- النار أعاذنا الله و سائر ..
كتاب عيون أخبار الرضا عليه السلام:
الْمُفَسِّرُ عَنْ أَحْمَدَ بْنِ الْحَسَنِ الْحُسَيْنِيِّ عَنْ
أَبِي مُحَمَّدٍ الْعَسْكَرِيِّ عَنْ أَبِيهِ عَنْ أَبِيهِ عَنِ الرِّضَا عَنْ أَبِيهِ عليه السلام قَالَ قِيلَ
لِلصَّادِقِ عليه السلام أَخْبِرْنَا عَنِ الطَّاعُونِ؟؟ فَقَالَ :
عَذَابُ اللهِ لِقَوْمٍ وَ رَحْمَةٌ لآخَرِينِ قَالُوا وَ كَيْفَ تَكُونُ الرَّحْمَةُ عَذَاباً ؟
قَالَ: أَمَا تَعْرِفُونَ أَنَّ نِيرَانَ جَهَنَّمَ عَذَابٌ عَلَى الْكُفَّارِ وَ خَزَنَةُ جَهَنَّمَ مَعَهُمْ فِيهَا فَهِيَ رَحْمَةٌ عَلَيْهِمْ .
تعليق اويس:
فالنار محيطة بنا يا ناس :
وَ مِنْهُمْ مَنْ يَقُولُ ائْذَنْ لي وَ لا تَفْتِنِّي أَلا فِي الْفِتْنَةِ سَقَطُوا وَ إِنَّ جَهَنَّمَ لَمُحيطَةٌ بِالْكافِرينَ (49)(التوبة)
يَسْتَعْجِلُونَكَ بِالْعَذابِ وَ إِنَّ جَهَنَّمَ لَمُحيطَةٌ بِالْكافِرينَ (54)(العنكبوت)
لان البحار المحيطة باليابسة هذه ستتحول الى نار وهي ثلاث ارباع الكرة الارضية :
وَ إِذَا البِحارُ سُجِّرَتْ (6)(التكوير )
وَ إِذَا البِحارُ فُجِّرَتْ (3)(الانفطار)
اللهم صل على محمد وآل محمد
اللهم اعذنا من نار جهنم يالله
احفظنا من عذابك ونارك بحق محمد وآل محمد
سيد أويس شكرا ع طرحكِ المؤثر
ربي يعطيك العافيه
دمت بعين المولى..
الزلزلة 38
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد واله واللعنة الدائمة على منكري فضائلهم اجمعين
السلام عليكم
اشكرمروركم اعزائي القراء وخالص دعائي لكم
إِنَّهُ لَقَوْلٌ فَصْلٌ13 وَمَا هُوَ بِالْهَزْلِ (14)
إِنَّهُمْ يَكِيدُونَ كَيْدًا (15) وَأَكِيدُكَيْدًا (16) فَمَهِّلِ الْكَافِرِينَ أَمْهِلْهُمْ رُوَيْدًا17
بحارالأنوار 8 288 باب 24- النار أعاذنا الله و سائر ...
عن كتاب تفسير القمي:
قَالَ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ عليه السلام :
إِنَّ نَارَكُمْ هَذِهِ جُزْءٌ مِنْ سَبْعِينَ جُزْءاً مِنْ نَارِ جَهَنمَ وَ قَدْ أُطْفِئَتْ سَبْعِينَ مَرَّةً بِالمَاءِ ثُمَّ الْتَهَبَتْ وَ لَوْ لا ذَلِكَ مَا اسْتَطَاعَ آدَمِيٌّ أَنْ يُطِيقَهَا وَ إِنهُ لَيُؤْتَى بِهَا يَوْمَ القِيَامَةِ حَتَّى تُوضَعَ عَلَى النارِ فَتَصْرَخَ صَرْخَةً لا يَبْقَى مَلَكٌ مُقَرَّبٌ وَ لا نَبِيٌّ مُرْسَلٌ إِلا جَثَا عَلَى رُكْبَتَيْهِ فَزَعاً مِنْ صَرْخَتِهَا
بحارالأنوار 8 288 باب 24- النار أعاذنا الله و سائر ....
عن كتاب تفسير القمي:
إِنَّما يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الْأَبْصارُ قَالَ :
تَبْقَى أَعْيُنُهُمْ مَفْتُوحَةً مِنْ هَوْلِ جَهَنَّمَ لا يَقْدِرُونَ أَنْ يَطرِفُوهَا
بحارالأنوار 8 288 باب 24- النار أعاذنا الله و سائر ال...
عن كتاب تفسير القمي:
قَالَ عَلِيُّ بْنُ إِبْرَاهِيمَ فِي قَوْلِهِ:
مِنْ وَرائِهِ جَهَنَّمُ وَ يُسْقى مِنْ ماءٍ صَدِيدٍ
قَالَ:
مَا يَخْرُجُ مِنْ فُرُوجِ الزَّوَانِي قَوْلُهُ: يَتَجَرَّعُهُ وَ لا يَكادُ يُسِيغُهُ وَ يَأْتِيهِ الْمَوْتُ مِنْ كُلِّ مَكانٍ وَ ما هُوَ بِمَيِّتٍ
قَالَ:
يُقَرَّبُ إِلَيْهِ فَيَكْرَهُهُ وَ إِذَا أُدْنِيَ مِنْهُ شُوِيَ وَجْهُهُ وَ وَقَعَتْ فَرْوَةُ رَأْسِهِ فَإِذَا شَرِبَ قُطِّعَتْ أَمْعَاؤُهُ وَ مُزِّقَتْ تَحْتَ قَدَمَيْهِ وَ إِنَّهُ لَيَخْرُجُ مِنْ أَحَدِهِمْ مِثْلُ الْوَادِي صَدِيداً وَ قَيْحاً ثُمَّ قَالَ :
وَ إِنَّهُمْ لَيَبْكُونَ حَتَّى تَسِيلَ دُمُوعُهُمْ عَلَى وُجُوهِهِمْ جَدَاوِلَ ثُمَّ يَنْقَطِعُ الدُّمُوعُ فَيَسِيلُ الدِّمَاءُ حَتَّى لَوْ أَنَّ السُّفُنَ أُجْرِيَتْ فِيهَا لَجَرَتْ وَ هُوَ قَوْلُهُ وَ سُقُوا ماءً حَمِيماً فَقَطَّعَ أَمْعاءَهُمْ
بحارالأنوار 8 289 باب 24- النار أعاذنا الله و سائر ال...
عن كتاب تفسير القمي:
وَ إِنَّ جَهَنَّمَ لَمَوْعِدُهُمْ أَجْمَعِينَ لَها سَبْعَةُ أَبْوابٍ لِكُلِّ بابٍ مِنْهُمْ جُزْءٌ مَقْسُومٌ قَالَ يَدْخُلُ فِي كُلِّ بَابٍ أَهْلُ مِلَّةٍ وَ لِلْجَنَّةِ ثَمَانِيَةُ أَبْوَابٍ
بحارالأنوار 8 289 باب 24- النار أعاذنا الله و سائر ال
وَ فِي رِوَايَةِ أَبِي الْجَارُودِ عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ عليه السلام فِي قَوْلِهِ :
وَ إِنَّ جَهَنَّمَ لَمَوْعِدُهُمْ أَجْمَعِينَ
فَوُقُوفُهُمْ عَلَى الصِّرَاطِ وَ أَمَّا لَها سَبْعَةُ أَبْوابٍ لِكُلِّ بابٍ مِنْهُمْ جُزْءٌ مَقْسُومٌ فَبَلَغَنِي وَ اللَّهُ أَعْلَمُ أَنَّ اللَّهَ جَعَلَهَا سَبْعَ دَرَكَاتٍ
أَعْلاهَا
الْجَحِيمُ يَقُومُ أَهْلُهَا عَلَى الصَّفَا مِنْهَا تَغْلِي أَدْمِغَتُهُمْ فِيهَا كَغَلْيِ الْقُدُورِ بِمَا فِيهَا وَ
الثَّانِيَةُ
لَظى نَزَّاعَةً لِلشَّوى تَدْعُوا مَنْ أَدْبَرَ وَ تَوَلَّى وَ جَمَعَ فَأَوْعى وَ
الثَّالِثَةُ
سَقَرُ لا تُبْقِي وَ لا تَذَرُ لَوَّاحَةٌ لِلْبَشَرِ عَلَيْها تِسْعَةَ عَشَرَ وَ
الرَّابِعَةُ
الحُطَمَةُ وَ مِنْهَا يَثُورُ شَرَرٌ كَالْقَصْرِ كَأَنَّهَا جِمَالَاتٌ صُفْرٌ تُدَقُّ كُلُّ مَنْ صَارَ إِلَيْهَا مِثْلَ الْكُحْلِ فَلَا يَمُوتُ الرُّوحُ كُلَّمَا صَارُوا مِثْلَ الْكُحْلِ عَادُوا وَ
الْخَامِسَةُ
الْهَاوِيَةُ فِيهَا مَلَأٌ يَدْعُونَ يَا مَالِكُ أَغِثْنَا فَإِذَا أَغَاثَهُمْ جَعَلَ لَهُمْ آنِيَةً مِنْ صُفْرٍ مِنْ نَارٍ فِيهِ صَدِيدُ مَاءٍ يَسِيلُ مِنْ جُلُودِهِمْ كَأَنَّهُ مُهْلٌ فَإِذَا رَفَعُوهُ لِيَشْرَبُوا مِنْهُ تَسَاقَطَ لَحْمُ وُجُوهِهِمْ فِيهَا مِنْ شِدَّةِ حَرِّهَا وَ هُوَ قَوْلُ اللَّهِ تَعَالَى : وَ إِنْ يَسْتَغِيثُوا يُغاثُوا بِماءٍ كَالْمُهْلِ يَشْوِي الْوُجُوهَ بِئْسَ الشَّرابُ وَ ساءَتْ مُرْتَفَقاً وَ مَنْ هَوَى فِيهَا هَوَى سَبْعِينَ عَاماً فِي النَّارِ كُلَّمَا احْتَرَقَ جِلْدُهُ بُدِّلَ جِلْداً غَيْرَهُ وَ
السَّادِسَةُ
هِيَ السَّعِيرُ فِيهَا ثَلَاثُ مِائَةِ سُرَادِقٍ مِنْ نَارٍ فِي كُلِّ سُرَادِقٍ ثَلَاثُ مِائَةِ قَصْرٍ مِنْ نَارٍ فِي كُلِّ قَصْرٍ ثَلَاثُ مِائَةِ بَيْتٍ مِنْ نَارٍ فِي كُلِّ بَيْتٍ ثَلَاثُ مِائَةِ لَوْنٍ مِنْ عَذَابِ النَّارِ فِيهَا حَيَّاتٌ مِنْ نَارٍ وَ عَقَارِبُ مِنْ نَارٍ وَ جَوَامِعُ مِنْ نَارٍ وَ سَلَاسِلُ مِنْ نَارٍ وَ أَغْلَالٌ مِنْ نَارٍ وَ هُوَ الَّذِي يَقُولُ اللَّهُ إِنَّا أَعْتَدْنا لِلْكافِرِينَ سَلاسِلَ وَ أَغْلالًا وَ سَعِيراً وَ
السَّابِعَةُ
جَهَنَّمُ وَ فِيهَا الْفَلَقُ وَ هُوَ جُبٌّ فِي جَهَنَّمَ إِذَا فُتِحَ أَسْعَرَ النَّارَ سِعْراً وَ هُوَ أَشَدُّ النَّارِ عَذَاباً وَ أَمَّا صَعُوداً فَجَبْلٌ مِنْ صُفْرٍ مِنْ نَارٍ وَسَطَ جَهَنَّمَ وَ أَمَّا أَثاماً فَهُوَ وَادٍ مِنْ صُفْرٍ مُذَابٍ يَجْرِي حَوْلَ الْجَبَلِ فَهُوَ أَشَدُّ النَّارِ عَذَاباً .
بحارالأنوار 8 291 باب 24- النار أعاذنا الله و سائر ال
عن كتاب تفسير القمي:عَلِيِّ بْنِ الْحُسَيْنِ صَلَوَاتُ اللَّهِ عَلَيْهِمَا قَالَ :
إِنَّ فِي جَهَنَّمَ لَوَادِياً يُقَالُ لَهُ سَعِيرٌ إِذَا خَبَتْ جَهَنَّمُ فُتِحَ سَعِيرُهَا وَ هُوَ قَوْلُهُ كُلَّما خَبَتْ زِدْناهُمْ سَعِيراً أَيْ كُلَّمَا انْطَفَأَتْ
(لايجوز وحرام شرعا نقل الموضوع بدون ذكر الكاتب )
((سيد جلال الحسيني النجفي))
اللهم صل على محمد وآل محمد
اهوال بذكرها تقشعر الابداان
الله يكفينا ويحمينا من نار جهنم
تسلم اخوي أويس ع الطرح
ولاعدمناااا المزيد
دمت بخير....
الزلزلة 39
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد واله واللعنة الدائمة على منكري فضائلهم اجمعين
السلام عليكم
اشكرمروركم اعزائي القراء
إِنَّهُ لَقَوْلٌ فَصْلٌ13 وَمَا هُوَ بِالْهَزْلِ (14)
إِنَّهُمْ يَكِيدُونَ كَيْدًا (15) وَأَكِيدُكَيْدًا (16)
فَمَهِّلِ الْكَافِرِينَ أَمْهِلْهُمْ رُوَيْدًا17
الكافي 3ج ص131
باب ما يعاين المؤمن و الكافر .....
4- قَالَ حَدَّثَنِي مَنْ سَمِعَ
أَبَا عَبْدِ اللهِ عليه السلام يَقولُ مِنكُم وَ اللهِ يُقبَلُ وَ لَكُمْ وَ اللهِ يُغفَرُ إِنَّهُ لَيسَ بَيْنَ أَحَدِكُم وَ بَينَ أَن يَغتَبِطَ و يَرَى السُّرُورَ وَ قُرَّةَ العَيْنِ إِلا أَنْ تَبْلُغَ نَفسُهُ هَاهُنَا وَ أَوْمَأَ بِيَدِهِ إِلَى حَلقِهِ
ثُمَّ
قَالَ :
إِنَّهُ إِذَا كَانَ ذَلِكَ وَ احْتُضِرَ حَضَرَهُ
رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه واله
وَ
عَلِيٌّ عليه السلام
وَ جَبْرَئِيلُ
وَ مَلَكُ الْمَوْتِ عليه السلام
فَيَدْنُو مِنْهُ عَلِيٌّ عليه السلام فَيَقُولُ :
يَا رَسُولَ اللَّهِ إِنَّ هَذَا كَانَ يُحِبُّنَا أَهْلَ الْبَيْتِ فَأَحِبَّهُ وَ يَقُولُ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه واله :
يَا جَبْرَئِيلُ إِنَّ هَذَا كَانَ يُحِبُّ اللَّهَ وَ رَسُولَهُ وَ أَهْلَ بَيْتِ رَسُولِهِ فَأَحِبَّهُ وَ يَقُولُ:
جَبْرَئِيلُ لِمَلَكِ الْمَوْتِ:
إِنَّ هَذَا كَانَ يُحِبُّ اللَّهَ وَ رَسُولَهُ وَ أَهْلَ بَيْتِ رَسُولِهِ فَأَحِبَّهُ وَ ارْفُقْ بِهِ فَيَدْنُو مِنْهُ مَلَكُ الْمَوْتِ فَيَقُولُ :
يَا عَبْدَ اللَّهِ أَخَذتَ فَكَاكَ رَقَبَتِكَ أَخَذتَ أَمَانَ بَرَاءَتِكَ تَمَسَّكْتَ بِالعِصْمَةِ الْكُبْرَى فِي الحَيَاةِ الدُّنْيَا ؟؟
قَالَ: فَيُوَفِّقُهُ اللَّهُ عَزَّ وَ جَلَّ فَيَقُولُ نَعَمْ فَيَقُولُ : وَ مَا ذَلِكَ؟؟
فَيَقُولُ :
وَلايَةُ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ عليه السلام فَيَقُولُ: صَدَقتَ أَمَّا الذِي كُنتَ تَحْذرُهُ فَقَدْ آمَنَكَ اللهُ مِنْهُ وَ أَمَّا الَذِي كُنْتَ تَرْجُوهُ فَقَدْ أَدْرَكْتَهُ أَبْشِرْ بِالسَّلَفِ الصَّالِحِ مُرَافَقَةِ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه واله وَ عَلِيٍّ وَ فَاطِمَةَ عليهم السلام ثُمَّ يَسُلُّ نَفْسَهُ سَلا رَفِيقاً ثُمَّ يَنزِلُ بِكَفَنِهِ مِنَ الجَنَّةِ وَ حَنُوطِهِ مِنَ الجَنَّةِ بِمِسْكٍ أَذفَرَ فَيُكَفَّنُ بِذَلِكَ الْكَفَنِ وَ يُحَنَّطُ بِذَلِكَ الْحَنُوطِ ثُمَّ يُكْسَى حُلَّةً صَفرَاءَ مِنْ حُلَلِ الجَنَّةِ فَإِذَا وُضِعَ فِي قَبْرِهِ فُتِحَ لَهُ بَابٌ مِنْ أَبْوَابِ الْجَنَّةِ يَدْخُلُ عَلَيْهِ مِنْ رَوْحِهَا وَ رَيْحَانِهَا ثُمَّ يُفسَحُ لَهُ عَنْ أَمَامِهِ مَسِيرَةَ شَهْرٍ وَ عَنْ يَمِينِهِ وَ عَنْ يَسَارِهِ ثُمَّ يُقَالُ لَهُ: نَمْ نَوْمَةَ العَرُوسِ عَلَى فِرَاشِهَا أَبْشِرْ بِرَوْحٍ وَ رَيْحَانٍ وَ جَنَّةِ نَعِيمٍ وَ رَبٍّ غَيرِ غَضبَانَ ثُمَّ يَزُورُ آلَ مُحَمَّدٍ فِي جِنَانِ رَضْوَى فَيَأكُلُ مَعَهُمْ مِنْ طَعَامِهِمْ وَ يَشْرَبُ مِنْ شَرَابِهِمْ وَ يَتَحَدَّثُ مَعَهُمْ فِي مَجَالِسِهِمْ حَتَّى يَقُومَ
قَائِمُنَا أَهلَ البَيْتِ فَإِذَا قَامَ قَائِمُنَا بَعَثَهُمُ اللَّهُ فَأَقبَلُوا مَعَهُ يُلَبُّونَ زُمَراً زُمَراً فَعِندَ ذَلِكَ يَرْتَابُ الْمُبْطِلُونَ وَ يَضْمَحِلُّ المُحِلُّونَ وَ قَلِيلٌ مَا يَكُونُونَ هَلَكَتِ المَحَاضِيرُ وَ نَجَا المُقَرَّبُونَ مِنْ أَجْلِ ذَلِكَ قَالَ
رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه واله لِعَلِيٍّ عليه السلام
أَنْتَ أَخِي وَ مِيعَادُ مَا بَيْنِي وَ بَيْنَكَ وَادِي السَّلامِ قَالَ :
وَ إِذَا احْتُضِرَ الكَافِرُ حَضَرَهُ
رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه واله
وَ عَلِيٌّ عليه السلام
وَ جَبْرَئِيلُ عليه السلام
وَ مَلَكُ الْمَوْتِ عليه السلام فَيَدْنُو مِنْهُ عَلِيٌّ عليه السلام فَيَقُولُ:
يَا رَسُولَ اللَّهِ إِنَّ هَذَا كَانَ يُبْغِضُنَا أَهْلَ البَيْتِ فَأَبْغِضْهُ وَ يَقُولُ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه واله: يَا جَبْرَئِيلُ إِنَّ هَذَا كَانَ يُبْغِضُ اللَّهَ وَ رَسُولَهُ وَ أَهْلَ بَيْتِ رَسُولِهِ فَأَبْغِضْهُ فَيَقُولُ جَبْرَئِيلُ:
يَا مَلَكَ الْمَوْتِ إِنَّ هَذَا كَانَ يُبْغِضُ اللَّهَ وَ رَسُولَهُ وَ أَهْلَ بَيْتِ رَسُولِهِ فَأَبْغِضْهُ وَ اعْنُفْ عَلَيْهِ فَيَدْنُو مِنْهُ مَلَكُ الْمَوْتِ فَيَقُولُ:
يَا عَبْدَ اللَّهِ أَخَذتَ فَكَاكَ رِهَانِكَ أَخَذتَ أَمَانَ بَرَاءَتِكَ تَمَسَّكْتَ بِالعِصْمَةِ الكُبرَى فِي الحَيَاةِ الدُّنْيَا؟؟
فَيَقُولُ :لا فَيَقُولُ: أَبْشِرْ يَا عَدُوَّ اللَّهِ بِسَخَطِ اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ وَ عَذَابِهِ وَ النَّارِ أَمَّا الَّذِي كُنْتَ تَحْذَرُهُ فَقَدْ نَزَلَ بِكَ ثُمَّ يَسُلُّ نَفْسَهُ سَلا عَنِيفاً ثُمَّ يُوَكِّلُ بِرُوحِهِ ثَلاثَمِائَةِ شَيْطَانٍ كُلُّهُمْ يَبْزُقُ فِي وَجْهِهِ وَ يَتَأَذى بِرُوحِهِ فَإِذَا وُضِعَ فِي قَبْرِهِ فُتِحَ لَهُ بَابٌ مِنْ أَبْوَابِ النَّارِ فَيَدْخُلُ عَلَيْهِ مِنْ قَيْحِهَا وَ لَهَبِهَا .
((سيد جلال الحسيني النجفي))
التعديل الأخير تم بواسطة سيد جلال الحسيني ; 10-23-2009 الساعة 08:45 PM
اللهم صلي على محمد وال محمد
مشكور أخوي ا
جعله الله في ميزان حسناتك
تقبل تحياتي
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات