و الله ما مستانسين الا أهل مدينة رستاق ابهالماء العذب الزلال الحار في وسط مدينتهم، الذي يفور من التنور و يجري كبطون الحيات بحرارته الفائقة التي لا تستطيع غمر جسدك فيه إلا بعد الإنتظار التدريجي و الزمن الطويل
إن شاء الله أحاول أروح قريبا بإذن الله، كلها 3 ساعات طريق الله ايعين
و شكرا أختي أمل الظهور على المرور و التعليق
المفضلات