يَا مَنْ شَغَلْتُ بِهَجْرِهِ وَوِصَالِه .. همم المنى ونسيت يوم معادي
والله ما التقت الجفون بنظرة .. إلا وذكرك خاطر بفؤادي
,؛,
إن الظباء التي في الدور تعجبني .. تلك الظِّباءُ الَّتِي لا تَأْكُلُ الشَّجَرَا
لهن أعناق غزلان وأعينها .. وهن أحسن من أبدانها صوراً
وَلِي فُؤادٌ يَكَادُ الشَّوْقُ يَصْدَعُهُ .. إذا تذكر من مكنونه الذكرا
كانت كدرة بحر غاص غائصها .. فَأسْلَمَتْها يدَاهُ بَعْدَ مَا قَدَرَا
,؛,
يتبــع >>
المفضلات