ما شاء الله عليكم بناتي!

تراني مو مره ها، أنا ريال لكن شيبه و ماين عليكم، و بحسبة أبوكم العود، و سامحوني.

تراكم قلتوا كل اللي ما تبغوا اتقولوه، و فعلتوا و عملتوا كل اللي تبغوا ما تفعلوه و لا تعملوه، بل اتحاولوا تنتقدوه

و ما أبغى أدخل وياكم بالتفاصيل

فالله جل شأنه قال لنا: عليكم من أنفسكم، و أخبرنا بأن: لا يضركم من ضل و أكد لنا عن أنفسنا بــ: إن اهتديتم

بعد حمراء و صفراء ما علينا منهم و الكل قبيله ربه

أما قضية السرقات، فلو تركت البنات جوالاتها [موبايلاتها] في البيت لارتاحت أكثر منها حتى نفسيا

أما العزية التي لا تترك مجال للإستماع فيها جيدا، بسبب سوالف نسوان، أو لغط أو بكى أطفال، نتركها، و نذهب عنها لعزية أخرى لها صفات حسينية أفضل، أو لعزية الرجال و لعلها أنفع بكثير بما تحتوي عليه من معلومات أطرأ و أنفع، إن أمكن.

و قيل قديما: قليل مقيوم و لا كثير مضيع

هذا و دمتم بكل ود

و سامحوني