جُزيتـ خيراً أيها المعطاء ,,,
صور أشعلتـ بـ جوفيـ نيرانـ الشوقـ و الحنينـ ,,,
لـ تحقيقـ حلمـ الوصولـ لـ مرقد سيديـ الشهيد ,,,
أقدمـ أنفاسـ عمريـ المتبقيهـ ,,,
ثمناً ,,,
لـ زيارة ذاكـ الغريبـ ,,,
ألا ليتنيـ أملكـ الوسيلة ,,,
و أعرفـ الطريقـ ,,,
بوركتـ جهووودكـ الخيرة خييـ ,,,
و باركـ اللهـ لكـ عملاً قدمتهـ فيـ الحسينـ ,,,
و لـ الحسينـ و فيـ سبيلـ الحسينـ ,,,
دمتـ جرحاً حسينياً ,,,
و ثأراً مهدوياً نابضـ ,,,
للدموعـ إحساسـ ,,,