إنشطارُ عُيوني ،،،



يكفيكَ من الإنشطار .. الخشوع ،،



وأنهرقُ على ضفاف لوعتي ،،،

وأتقلبُ شوقا حارقا وجدي ،،،

أشعلتَ الأحاسيس حتى رفضت الهجود ..
أهرقتَ الدموع حتى جفَ مسيلها،،



وتُساهمُ في صُنعِ تكويني ،،،

و تساهم حروفكَ في إعادة المجد الحسيني ،،


ضياء
أحارُ بمرسى الحرف هنا ..
أقلبُ شظايا الدموع بين ثنايا احاسيسكَ المتفجرة ..
أحاولُ ابتلاع الدهشة هنا ..
حقاً ..
لا يملكُ الحرفُ سوى الخشوع ،،