أقسمُ بأنني لمحتُ شيئاً من القداسةِ ينصبُ هنا ..
كم أتشهى حكاياكَ الملهمة إيانا الطهر و النقاء ،،
كم أعشقُ حرفكَ في عودتهِ دائماً للوراء _ مذكراً جميع الأحياء ،،
و كم أزدادُ عشقاً بهِ عندما يعود ثائراً هائجاً _ مبعثاُ الأموات ،،
لهمسي أمام همسك .. الخشوع ،،
أطهر التحايا ..