وفتاة شاهدت أباها صبيحة أحد الأيام مع الخادمة وقد أراد أن يهم بها.
. لقد ترك هذا الأب مسئوليته عن رعيته وتخلى عنها وترك زمامها لتتحكم بها الأهواء والشهوات..
وامرأة عادت من عملها مبكرة لتفاجأ بزوجها أنه عاد مبكرا أيضا ولكن المفاجأة الكبرى لم تكن هذه بل في أنها وجدته مع الخادمة في وضع مشين.
خادمة نشيطة . نظيفة.. كسبت مودة أهل البيت ومحبتهم، حتى البنت المراهقة في الأسرة. ومن ثم استغلت الخادمة هذه الثقة فأتت الخادمة عن طريق زوجها السائق بأفلام الجنس، لتجلس البنت أمامها وتراها ومن ثم تدعو زوجها للدخول على البنت ويفعل بها الفاحشة.
وتلك خادمة تزورها صديقات في أيام معينة فتدخلهن الخادمة إلى غرفتها وتغلق الباب عليهن. وفي أحد الأيام نست الخادمة أن تغلق الباب. فجاءت ربة الأسرة وفتحت الباب على غير قصد منها فوجدت أن النساء الزائرات اللاتي دخلن عند الخادمة ما هن في الحقيقة إلا رجال وفي وضع مشين.
وخادمة استغلت الشباب المراهقين داخل الأسرة. فلما علم الاب لهذا الوضع المخزي أراد تسفيرها. فوقف أبناؤه معارضين أنت تقضي شهوتك من زوجتك فدعنا نحن أيضا نقضي شهوتنا
خادمة سعت وراء شاب من شباب الأسرة حتى وقع بها معها الفاحشة فحملت منه، فأخذت عندئذ تهدد الأسرة بأن تفضحهم بما جرى، إن لم يدفعوا لها المال الذي تريده .
وهذه قصة اغرب من الخيال. فقد استيقظت الزوجة في الثانية بعد منتصف الليل. فلم تجد زوجها بجوارها. وبما أن حمام الغرفة غير مغلق ساورها بعض الخوف، لا سيما إنها استيقظت بعد حلم كابوس ". ذكرت الله في نفسها ونهضت لتطمئن على الأمر، ونزلت إلى لأرضي، ربما تجده في المطبخ يبحث عن أي شيء يأكله.. لم تجده في المطبخ وخرجت إلى الحديقة واتجهت إلى الكراج فوجدت سيارته في مكانها وأخذها الخوف والارتياب وخيل لها سمعت صوتا من الملحق الذي تسكن فيه الخادمة، والمجاور للكراج، فتقدمت وقرعت الباب مرة واحدة.. ثم حاولت أن تفتحه. فإذا به مغلق فأخذت تضربه بعنف، فسمعت همهمات وهي تضع أذنها على الباب.. وزاد الضرب على الباب ولكن الخادمة أبت أن تفتح وقالت بصوت مضطرب إنها مريضة جدا.. فواصلت الطرق وهي تصرخ: افتحي وإلا طلبت البوليس.. وجن جنونها لأنها أحست أن زوجها معها، وتمنت من أعماقها أن إحساسها يخيب. وفتحت الخادمة الباب ! وهي تتظاهر بالمرض والإعياء. فهجمت الزوجة على الغرفة كالمجنونة وحين فتحت دولابها وجدت زوجها بداخله يرتعد. وانهارت الزوجة جسديا ونفسيا، بينما هرب الزوج إلى البيت. وأحست الزوجة أن كل شيء ينتهي.. وسفر الزوج الخادمة وتزلزل كيان ا لأسرة وأوشك على ا لانهيار التام.
كان هناك أخوان شريكان في شركة كبيرة يملكانها. وكان لأحدهما خادمة عربية عقد عليها وتزوجها سرا ومات هذا، الأخ الشريك المتزوج منها. ووجد الأخ الثاني أنه لا حاجة لهذه الخادمة، فقرر ترحيلها لبلادها. فكانت المفاجأة الكبرى أنها زوجة لأخيه وأثبتت ذلك بعقد النكاح الذي بيدها. ولكنها حفاظا على كيان الأسرة لم تشأ النيل من سمعتهم، ووافقت على الرحيل بعد تسوية مستحقاتها من ارث أخيه وكان نصيبها فوق العشرة ملايين.
وفي مدينة المدن أحضر أحد المواطنين "شغالة" عربية ، ذهب بنفسه لإحضارها من بلدها .. وبدأت بالفعل عملها باعتبارها خادمة للمنزل . وعندما زادت عليها ربة المنزل الطلبات وأكثرت عليها الأوامر ، ضجرت وصرخت بأعلى صوت ، معلنة بأنها " زوجة " ولا تفوق عنها ربة البيت بأي شيء . ورفضت " الخادمة " العمل باعتبارها ضرة وليست خادمة .
وفي المحافظات أعجب مدرس وإمام مسجد بسلوك وأخلاق الشغالة الإندونيسية لديهم في المنزل . وبعد مضي سنتين ثم ذهابها في إجازة إلى بلدها " إندونيسيا " لحق بها هناك وتزوجها وأعادها ولكن " كزوجة" لا خادمة . وكان هذا ثمرة إلحاح الزوجة بإحضار خادمة لها ، ولا تدري أنها تحضر لها ضرة تقاسمها زوجها .
خادمة كانت تعمل لدي الاسرة اعجبت بزوج المرأة ولاكن الزوجة كانت من المتابعين لها باستمرار ولم تتركها على كيفها . ماذا عملت الخادمة لقد لجئة الى ان تعمل السحر الزوجة وظلت الزوجة تتلطف وتتوسل لزوجها لكي يذهب به للخادمة لعمل الفاحشة الجنسية .
اعجب رجل بخادمة لدية واراد ان يعمل الفاحشة معها خلال عدم وجود الاسرة بالبيت ولاكن كانت الخادمة تتهرب منه وبشكل مستمر ولاكن الرجل اصطاد فريستة وعند عمل الفاحشة المفاجئة الكبر ماهية الخادمة التي امضة فترة في بيتة وهي تعمل ماهي الى رجل انتحل شخصية امرأه للعمل في المنازل . قام بتسفيره دون علم زوجتة
وهناك حوادث كثيرة ناتجة من الخادمات منها القتل والانتحار وعمل السحر وتعليم الدينات الاخر
المفضلات