ربي يعطيك ألف عاااافيه
ويحشرك مع محمد وآله محمد ,,,
تحياتووووووووووو







ربي يعطيك ألف عاااافيه
ويحشرك مع محمد وآله محمد ,,,
تحياتووووووووووو
** ذكر علـــــــــــــــي عبـــــــــــــــــاد **
من قول الإمام علي عليه أفضل الصلاه والسلام ‘‘عجبت للمتكبر الذي كان بالأمس نطفة ,, ثم غذا هو جيفه ‘‘
شكرا خاص للمبدع أبـ أحمد ـو للتوقيع الحلووو







بصراحه استمتعت وانا اقرء
لان جدتي لسى موجوده وكانت تلبس هاللبس <<ماغيرته بس الكبر شين وماقامت تطلع من بيتهم
بس تطور مذهل وسريع
والسرعه اللي صارت بعبايتنا بهالزمن
بس الله كريم
يسلموا جدوا ع الطرح الرائع فعلا







حفيدتي دمعة الاحزان أنا متشكر منك حيث أنك أسميتيني [جدوا] لأني فعلا جد لغالبيتكم بنات و أولاد خصوصا من عمر العشرين و نازل و الحمد لله
لكن متشكر منك أكثر حيث أتيتي بكل قوة تخبرينا في ما تلبس أختنا الكبرى جدتك من لباس أنا ذكرته هنا دون شطط
و كأنكِ قلتِ لم تشطط في ما كتبت يا جدي فقد قلت الصدق و ها هو الشاهد حي و الحمد لله
الله يحغضها لكم و ايخليها ببركة محمد صلى الله عليه و آله و أهل بيته الأنجاب عليهم السلام
و اتحملوا ابها!
فما كانت العباءة تعرف في القطيف و لا البوشية و لا كل ما يوضع على الوجه الآن قبل الستينات الميلادي
و كان ستر المرأة عندنا في القطيف و ما حولها هو ما يعرف الآن بـ [الستر الإسلامي] بلف الملفع على كل من الرأس و ما حول الصدر و الإذنان
فإن كانت بالشارع فإنزال الشيلة أو الرداء قليلا على الوجه و هي تمشي طلقة
و أما في البيت فأطراف ثوبها الهاشمي الخفيف ترميهم على رأسها يمنة و يسرة و يكفي و ذلك احتراما لشخصيتها ممن حولها من حميان و كانوا كلهم يعيشوا في بيت واحد و جيران و يا كثر الجيران الداخلين و الخارجين و ذلك فقط لا غير
ففي القطيف الشيعية كان الستر للمرأة هو ما يعرف الآن بالإسلامي و هو معمول به من أول القطيف إلى آخرها
أما ما نراه الآن على الوجوه فهو مستورد من الجيران! عجبي !!!
شكرا لك إبنتي العزيزة مرة أخرى
و دمت بألف خير
![]()
الطريق إلى شلالات شيص
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات