إنها الملحمة ،،،

وحكايا الهمهة ،،،

وسجدة القُربان ، في مساحات الظلام ،،،

إنها ،

بِناءُ الانسان ،،،

ليرتقي معارج الكمال ،،،

ويتخطى حدود المكان ،،،

هاتفا عبر الزمان ،،،

لبيـك يا مُربي الانسان ،،،

لبيـك بـ كُلي ، خُذني إني أهواك ،،،

على طرف خيمة " زينب " أُسلي " سكينة " ريثما يعودُ عباس ،،،

وأشدُ قُماط " عبد الله " ، تهيئ للثورة ، وتغيير المعُادلات ،،،

وأستجدي النداءات القادمة من عمق الفرات ،،،

" يا نفسُ هوني " ، بـ " الحُسينِ كوني "، وأمتثلي ، ذوبي إن " حُسين " سيروي الوجود بـ شعار " الهيهات " ،،،

يتبـع ،،،