تابوت الأستفهام

[أرعد]

/
\
/

ومعاول الحزن تحرثني .. أرضاً

وهذا الليل يعرف كيف يبكيني..

أتساقط دمعاً من أرق..

أخالني قبل هذا أعرف كيف يكون الصبر

ولكن بعد كل هذا ..أيقنت بأن الحزن قدري ومصيري

أسهر هذه الليلة الموحشة الا من دفتري والمكسور قنديلي

أغرق في تفاصيل النهاية ...

أورتب المشهد علي أستوعب الخنجر والرماح

أكان حقاً ما حدث ..

أحقاً .. أستطاعت أن تقولها..

أكانت تهذي أم كان يتلبسها غروراً من نوع لا يعرفني

من كانت ؟؟

أكانت حبيبتي ..من قالت وداعاً

من يعرف الحكاية ..لن يصدقني

بعد أن يبكيني..وأبكيني

نعم كانت ..وكانت

هي حبيبتي..ولكن

سيبقى ذالك السؤال الذي يمزقني ويدميني

سيبقى يؤرق مضجعي ويلفني في تابوت الأستفهام دون موت

لماذا؟

...................

دمتم بخير وكلكم بالقلب

[نُون]

أحياناً ..
نخاف الحب للحظتين :
لحظة وقوعنا فيه ،،
و لحظة انتشاله إيانا من قاع مدينته ،،

بتنا نتصارع مع اللحظات .. حتى ..


أرعد ..
لا تبتئس ،، نحن هنا لنصدق اختلاجاتك و نؤمن بها ..


بوحٌ مميز .. يشدني جداً ،،
تحياتي ..

[أُخرىْ]

يـارجل..
كُن عاطفه قويه..
لاتكسرها إمراءه ولايقتلها حُب..
وقبل كُل ذاك إكسر وجه القمر الشاهد على حُبك أنت..
واجب على استفهاماتك واستفهاماتهم..
.
.
طرح رااائع..سلم نبضك
ودمت بحفظ الرحمن..

[ظــل وقمــر]

أخي العزيز أنت مفعم بالرومانسية يارجل وكلماتك

تلحن نفسها نغما ً جميلا ًيدخل إلى القلب دون إستئذان فهنيئا ً لك هذا القلم

دمت بود