كثيراً ماعُقد لِساني في محضرك..
ولذلك
سورّتهّ اليوم بشباك الصمت..قصداً
رُبـما يستطيع الإمساك بخيوط التعبير حوله..
ضـياء ؛
قـلوبنا ترتوي من حُب علي..وقد أغرقتها اليوم
بنور رباني مولود من عُمق الأٌفق..إمتلئنا به..
وتشبعت خلايانا من حُبه..
..دُمت بحفظ الكريم..
ومتباركين بيوم الله الأكبر,,