جزاك الله ألف خير
على الطرح الرائع
في أمير النحل
كل عام وانتم بالف خير
وأخضرَت القِفار حين أمتزج علي بـ النبي ،،،
واعشوشبت الصُحراء ،،،
حين أبتسم " علي " ،،،
على ضفاف " الغدير " تبسمت شفتا النبي ،،،
ليس مُهم إن بخ بخ الشيخان ، وبعد حين أنقلبا على الولي ،،،
فـ نصُ الغديرِ واضحٌ جلي ،،،
ليس مُهما ما سيكون بعدها ، فقد بايعتُك مولاي علي ،،،
مددتُ يميني اُعاهدُ علي ، وبـ يساري صارمي ياربي أقبلنَي في جيش علي ،،،
خادما يُشارك عمار وسلمان وأباذر إعداد منبرٍ يرتقيّه علي ،،،
ما الذي أفرح الزهراء ؟؟؟
حين تقلَد عليٌ عمامةُ النبي ،،،
حين اعتنق النور بالنور ، وانتشر الضوء من عِناقٍ أبدي ،،،
حين تحقق حُلم الانبياء بتتويج علي ،،،
بربكم أجيبّوا أ تحت السماء ِ وما أقلت أرضنا مولىً يوازي علي ؟؟؟
وخيبرٌ واُحد ، وبدر ، تشهدُ انهُ الفتى الأوحدي ،،،
الغديرُ نبضٌ يُحيَي الأجداث ،،،
يُعيَدها لـ كينونة الأنسان ،،،
الغديرُ ألـقٌ يُسافي الوجدان ،،،
الغديرُ نبعٌ تنهلُ منهُ الأحرار ،،،
الغديرُ ثورةٌ تُجسَد الوحدانية لله ،،،
الغديرُ بسمة تباهت بوجه سلمان ،،،
وسلمان يُبادل عمار التبريكات ،،،
الغديرُ قمبرٌ والمساواة ،،،
الغديرُ مالكٌ والذوبان ، التفاني ، والأنصهار ،،،
الغديرُ قبل أن نكون ، قد كان ، وحين كان كُنَا ،،،
وملائكةُ الرحمن تتباهى بالامير ِ بالريحان ،،،
الغديرُ جريُ ينابيع العطاء ،،،
تتعدى حدود المكان ، لتثور بذا الزمان ،،،
وتجدّد العهد للنور المُترقب لـ إكتساح الظلام ،،،
الغديرُ لازال جريَهُ رقراق ،،،
يُغذي أولياء الله قوة الإصرار ،،،
في مواجهة الغطرسةِ والطغيان ،،،
الغديرُ حيٌ ، بواقعنا ، واسألوا نصر الله ،،،
وليوثُ الغدير ثأرت حين ثأر روحُ الله ،،،
والخامنئي يستكملُ نهج الولاء ،،،
من عليٍ لعلي ، الغديرُ باقٍ
شُعلةً إباء ،،،
جزاك الله ألف خير
على الطرح الرائع
في أمير النحل
كل عام وانتم بالف خير
اللهم كن لوليك الحجة ابن الحسن صلواتك عليه وعلى ابائه في هذه الساعة وفي كل ساعة وليا وحافظا وقائدا وناصرا ودليلا وعينا حتى تسكنه ارضك طوعا وتمتعه فيها طويلا برحمتك ياارحم الراحميننسالكم الدعاء
السلام عليكم
عزيزي ماشاءالله جمييل ماخطته يديك
من كلمات رااائعه وعبااارات جمييله
تسلم اخي وكل عااااااام وانت بخير وسلاااام يااارب
اعذرني ضياء ..
احتاجُ إلى مزيدٍ من الوقت ..
لأعود من عالم الأرواح العملاق الذي اقحمتني بأعماقه ،،
و لأستفيق من غيبوبة الجمال التي ألجمت لساني ،،
و ما أظنني سأعود قادرة على النطق !!
همسكَ يجبرنا على فغر أفواهنا
لإلتهام الدهشة و الذهول و الجمال و الروعة معاً ...
هذَا المَطَر لا يُحبني ! لا يَأتيني .. وَ أمَانِيَّ بِحضرَتهِ[أعوَامٌ لا تكبُر] .
السلام عليكم ورحمة الله وبر كاته
اخي ضياء
ان اختصا ر الرسالا ت في يوم جمع كل العنا وين
في سا عة ادهشة حتى من هم في عوالم قبل الوجود
الغدير كتاب من السماء يعطي الانسانية كل الحريات
والحقو ق ولا يطلبهم بغير المو دة التي تشعل فتيل
الصلاة في محا ريب الانسا نية العالقة بذيول الوصول
الغدير يحملنا على جناح براق لنعبر الانا نيات الى بسط
الرحمة حيث يتدلى الانسان على مشارف اللاهوت
(اعا هدك اخي ان جعلني الله في يوم القيا مة من اهل
الشفا عة ان اسئله شفا عة لك فهل تعا هدني كذالك )
خا دمكم الاقل حظا
بو كوثر
يبقى الغدير عيد الولاية
قبل الحديث هناك أيـه
نصت على تنصب حيدر
يــا حاملاً للذيـن رايــة
أخي ضياء
لاغاب هذا العطاء من هذا القلم
كل عام وأنت بخير
الـتـوبـي
يعطيكـ ربي ألف عافيهـ
وفي ميزان حسناتكـ
ومن العايدين والسعيدين
سامـפـوني
إن رפـلت ﺩون ان اخبرگم
فَ ملك الموت لن يخبرني قبل
ان يأخذني ~!ْ
السطورة الكتاية..في السطورة العلم والدين والحياة
المتفرد :ضياء ..أبدعت في المتفرد بالضياء
قلمك الصالح سجد لله هنا ..على رمال الغدير
طاعة وولاء..فهنياً لك بقلمك
..أخوك/ أرعد
كثيراً ماعُقد لِساني في محضرك..
ولذلك
سورّتهّ اليوم بشباك الصمت..قصداً
رُبـما يستطيع الإمساك بخيوط التعبير حوله..
‘ ضـياء ؛
قـلوبنا ترتوي من حُب علي..وقد أغرقتها اليوم
بنور رباني مولود من عُمق الأٌفق..إمتلئنا به..
وتشبعت خلايانا من حُبه..
..دُمت بحفظ الكريم..
ومتباركين بيوم الله الأكبر,,
المُشتَكى لله,,
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات