ضياء في صفحتي
يالا الروعة والشرف
الشرفُ لي ، يغمرني ،،،
أنا لاأستفزه ربما لأني لم أعد أحبه
فقد أحبي الحُب لأنهُ " الحب " ،،،
أحمليه بقلبكِ ،،،
قد يتهكم احدهم ، لا تلتفتي مُطلقا ،،،
إن كان لم يعد هناك " حُب " ، لا داعي كل ذاك القلق ،،،
وعن صبري فقد نفذ لأن الصبر معه موت
في الرواية " الصبرُ صبران : عن ما تُحب ، وعلى ما تكره " ،،،
أطلبك إن أردت
بخدمتكِ فقط ،،،
ولي شرفُ ذاك ،،،
المفضلات