يذكرني هذا الحدث
بحدث مشابه حصل لأحد المسؤلين
الأجانب عندما كان يقوم بزيارة
الامام الخميني قدس سره..
وهكذا هم الزهاد في هذه الدنيا
لايهمهم زخرف الحياه ولابهرجها
ينظرون للحقيقه فقط فيجدون في قصدها
والسعي اليها ..
نسأل الله ان يحفظ مرجعنا ويرعاه
وان يوفقك لكل خير





رد مع اقتباس
المفضلات