السلام عليكم خيي ابو زين
بداية موفقة خيي
بس ويش هالدعاوي من أولها
زين نتعلمها منك
شخصيات مختلفة
وطباع منوعة
بانتظار بقية الاحداث
موفق لكل خير
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين
هذه تجربتي الأولى لوضع قصة في المنتدى المبارك
كرواية متسلسلة وهي تختص ببعض الواقع الإجتماعي
الذي نعيشه هذه الأيام
اتمنى منكم إبداء آرائكم القيمة بالتأكيد
ونتمنى النقد الهادف الصريح
وتذكروا بأننا لا نزال نتعلم فلا تبخلوا علينا
بإبداء أي ملاحظة ترونها
-قد تختلط العامية بالفصحى فعذراً-
بسم الله نبدأ
----------------------------
أم أحمد:- وينهو المشخال ، تعالي سلموووه جيبي المشخال بسرعه لا يحترق العيش
سلمى :- داكوه في المغسله اماه حاطتنه
أم أحمد:- حطوش في قبرش الا حطوش ، اني قلت لش تحطيه ويا المواعين الوصخه ، شيليه شالوش على نعش
سلمى :- يا الله علشان افتك من هالعيشه
وفجأة يدخل أحمد عليهم في المطبخ
أحمد :- ويش هاه ما استوى العغداء له ، جوعاااااااااااان
أم أحمد:- روح انت بعد روح ، حيفك قاعد من النوم وجاي تمبى الغداء ، روح صل يا قليل الصلوات
أحمد :- صليت اماه صليت والله العظيم صليت ، حياة الله صليت بويش تمبيني أحلف الش اني صليت
أم أحمد:- دفارق عن وجهي الحين وتالي حسابك ويايي
أحمد :- أنا الحين با اقلب وجهي بس متى يستوي الغداء
أم أحمد:- بس يستوي بتعرف
أحمد :- زين عجل قولي للشغاله تسوي لي حاجه آكلها عبرة الحين لامن يستوي الغداء
أم أحمد:- فجيعه تفجعك ، ما فيه في حياتك الا أكل شوي شوي على روحك من البلع
أحمد :- يماه ما أكلت شي من الصبح
أم أحمد:- أيه من اللي أكلته البارحه
وفي أثناء ذلك تقوم الأم بشخال العيش ووضع القدر على النار ووضع أغراض البرياني ومعه شرائح السمك لعمل طبخة لزوجها أبو أحمد فهو يصل الساعه الخامسة والنصف عصراً
أحمد :- اووووووووه اليوم سمك بعد ، خلاص أجل ما ابغى أتغدى ولا امبى شي
أم أحمد:- فكيتنا منك وأني ما سويت لك لا لحم ولا دجاج
أحمد :- خلاص أجل با آخذ عشرين من شنطتش با أروح آكل في المطعم
وقبل ما ترد الأم يخرج أحمد من المطبخ ويأخذ النقود ويتصل بصديقه خالد ليمر عليه ويذهبوا لمطعم
هذا مشهد من المشاهد المتكررة التي تمر على هذه العائلة يومياً تقريباً ، ونلاحظ هنا أن الأب لم يظهر دوره لحد الآن
واليكم وصف لهذه العائلة
الأب ...إسمه سلمان علي أحمد
متزوج منذ عشرين سنة
يعمل في أرامكو
يخرج يومياً من الساعة خمس الفجر ولا يعود الا الساعة الخامسة والنصف عصراً
يكاد ينحصر دوره يف تأمين الحياة الرغيدة لعائلته
يحب لعب كرة القدم ويعشقها بجنون
يجتمع يوم الأحد دائماً مع أصدقائه ليشاهدوا مباريات الدوري الإيطالي وتستمر معه حالة المتابعة حتى حلول المباراة الأخرى لفريقه الذي يشجعه
متدين الى حد ما
الأم :- فاطمة محمد
ربة منزل من الطراز الأول من حيث الإهتمام بأمور المنزل كالطبخ والنظافة والأمور الأخرى
تذهب الى العزية يومياً ولا تعود الا برائحة القدو المميزة
مما يسبب لها بعض التعليقات من قبل زوجها وأبنائها
تعشق الطبخ لدرجة الجنون
تحب الاجتماعات العائلية لدرجة التقصير في أشياء أخرى
لا ترتاد الاسواق بشكل متكرر لكنها اذا قررت الذهاب للسوق فإن ذلك يستدعي وضع ميزانية خاصة
تزوجت وهي في الثامنة عشر من العمر
عاشت مع زوجها حياة هانئة
لا يعكرها الا تأخر الانجاب
الابنة:- سلمى ذات الثمانية عشر ربيعاً هي الابنة البكر
مدللة والدها وموضع ثقته ، تهتم بوالديها بصورة رائعة
تتحمل كل ما يقال لها بصورة تبدو في بعض الاحيان مضحكة وفي بعض الاحيان تبدو جااااااافة
لكنها بسبب الضغط النفسي والبدني
ولأسباب اخرى تظهر لاحقاً
في غرفتها ترى التنافضات بصورة جلية
فهي تقرأ لكن وهي تأكل
تنام لكن على الأرض وليس في السرير
تؤمن بأشياء تبدو مستحيلة التنفيذ
لا تهتم بأشياء في متناول يديها
الإبن:- أحمد الابن ذو الستة عشر عاماً
هذا فيه اجتمعت المتناقضات
ولا تعرف له وجهة في هذه الدنيا
يدافع عن أشياء تافهة حتى الموت
لكن بعض الأشياء المهمة لا يدير لها بالاً
فهو يأكل كثيراً لكنه لا يسمن
متقلب المزاج ، لايهتم الا لنفسه
ليس له هدف في هذه الحياة ولم يبن لنفسة مستقبل
أو حتى أنه لم يحلم في يوم من الأيام أن يكون شيئاً في هذه الدنيا ، لديه الصداقة ذات مفهوم مطاط طالما تكون في صالحه ، وذات مفهوم جامد طالما هي عكس قناعاته وتفكيره
بإختصار هذه العائلة ستكون محور الاحداث بشكل رئيسي
وستظهر أثناء ذلك بقية الاشخاص
اتمنى ان تكون البداية موفقة
أبدو آرائكم
خالص التحيات
فمان الكريم
السلام عليكم خيي ابو زين
بداية موفقة خيي
بس ويش هالدعاوي من أولها
زين نتعلمها منك
شخصيات مختلفة
وطباع منوعة
بانتظار بقية الاحداث
موفق لكل خير
آلسلآم عليكم
شحآلك خويه وآحد فآضي
آمممممم
بدآيه موفق
مآشآلله عليك عيبني كل شي بآلقصه
آلبدآيه حلوه ووصف آلشخصيآت وآلآسلوب وآلدعآوي
وآلرمسه غآويه عيبتني بتعلمها من روآيتك
آتمنى آني آتآبهآ فوقتهآ
وآنتظر آلتكمله
تحيآتي
روعة البداية ومبين انه بيكون الجايات اروع
وبأنتظار التكمله
يعطيك العافية
بداية حلوة
وبالتوفيق
أتعبتني ياقلبُ في دنيا هواكـ
مســـــــــــــــــــــاء الخيراااتـ ،،
ما دمتـ أنتـ كاتبها ،،
فـ أنا شخصياُ متيقنهـ بـ جمالها ،،
بدايهـ مشوقهـ ،،
و يبدو أنها روايهـ متفرعهـ ،،
و سـ تناقشـ بـ إذنـ اللهـ قضايا شائعهـ ،،
و لـ الأسفـ مهملهـ فيـ مجتمعنا ،،
رغمـ أنـ تأثيرها جليـ و واضحـ ،،
لكنـ أعينـ ولاة الأمور غائبهـ عنها ،،
يبدو أننيـ سـ أستمر بـ بسرد توقعاتيـ اللااا متناهيهـ ،،
منذ البدء ،،
أبو زيوووونـ ،،
نحنـ هنا ،،
نرتقبـ البقيهـ ،،
و لـ يصحبكـ الرحمنـ بـ توفيقاتهـ ،،
خااالصـ التحاااياااا ،،
للدموعـ إحساسـ ،،
،،، {
إن لمْ يُجِبْكَ بَدَني عند نِداكَ المُعْلَنِ
وحال بُعْدُ الزَّمَنِ حتَّى غَداً في كَفَني
يُجيب قلبي خافِقاً لبيك يا صوت الحسين
لبيك ثآر اللهـ ،.
اللهم صلي وسلم على محمد وآل محمد
وعجل فرجهم وفرجنا بهم ياكريم...
جميل جداً...
وبداية رائعة....
تجلت هنا الشخصيات...
لتظهر لنا بعض القضايا الهامة من المجتمع...
تتخللها الفكاهات..
بداية رائعة وموفقة بإذن الله ....
بانتظار القادم....
بالتوفيق إن شاء الله تعالى..
دمت بعين المولى الجليل..
التعديل الأخير تم بواسطة دمعة على السطور ; 11-14-2008 الساعة 12:54 AM
عندما نذرتُ قلبي للحسين
وبقيتُ على قيد الهوىهنالك حييتْ
ياطبيب دمعة .!
بداية موفقة اخونا
كانت لك تجارب سابقة في الثراث
وهاأنت تطل علينا بقصة مشوقة
صورت لنا ما يحدث في بيوتنا
وفقت لكل خير
بانتظار التكمله
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات