والآن نعود لصور الأعراس القديمة
فكما أذكر أنه قبل حوالي 25 عاما كان هناك عرس جماعي في القلعة و كان مفتوحا عاما حتى أذكر أن كان اشترك فيه واحد من إخواننا أهل الإحساء و من العادة أن يجلس بجانب كل معرس أبوه و لم يكن لأخينا هذا أب في الجلسة فطلب مني أن أجلس محل أبيه متى ما دعت الحاجة
و كانت كلفت الإشتراك في هذا العرس 3 آلاف ريال فقط لا غير لأن لا يوجد فيه عشاء بل كانت هناك خفائف من سمبوسة و قطع حلوى و غيرها
و قد وزع في الحفل جوائز فكان من نصيب أخينا هذا ثلاجة و غسالة
و إليكم بعض أحداث الزواج:
يتبع














رد مع اقتباس

المفضلات