اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شفيعي حيدر مشاهدة المشاركة

اللهم صلي على محمد وال محمد

قال تعالى (فادا جائكم من ترضون دينه وخلقه فزوجوه...............الخ)

من قال هذا؟؟

لكن من قال هذا على ما أعتقد أنه رسول الله صلى الله عليه و آله و صدق الرسول الكريم صلى الله عليه و آله

عندي قصة عن هدا الموضوع واعطوني رايكم .
في واحد متقدم لوحدة عمره 47 والبنت عمرها 20 وكانت وكان الرجل محترم ومتدين وطيب الخلق والخلقة ......الخ ومابه من صفات حسنة ولديه زوجة ابنت عمه لم ينجب منها اطفال.


بنتي أعطيتينا عمره وقلتي عليه متدين و طيب في كل شيء حتى شكله مقبول و خليتيني اتصوره جميل

و الله، و ألف النعم

لكن فيه أمور هم مهمة جدا و ما قلتيها، مثل:

كيفه ماديا و صحيا هل يملك بيت يكفي الجميع هل يستطيع استأجار شقة تسع الجميع هل العقم من زوجته أم منه

كل هالأمور مهم معرفتها و لا بد أن تتحقق فيه

و أي وحدة منهم غير موجودة يبطل القبول

و تتكلمي و كأنش واثقة من صديقتش و رغبتها في هالزيجة المباركة إن شاء الله

فإذا توفرت كل هالنقاط عليها أن تعرف أنها قادمة على مغامرة كبيرة من ناحية استمرارية صحته و عطاءه كزوج لأنه في عمر التنازل، لكنه أيضا عمر الإنضباط و تقدير و حب الزوجة إن هي بادلته الحب إن شاء الله

فإذا تحققت كل هذه النقاط في الطرفين فاليتوكلوا على الله

اعترضت عائلة البنت على فارق العمر بينهما وغير انه متزوج من اخرى حيث انها شابة في بداية شبابها ومراهقتها وهي راضية بهدا الرجل الدي سوف يتحمل مسئوليتها ومسئوليات اخرى لزواج
هل للاب احقية في رفضه كون انها مراهقة ولا تعرف مصلحتها وهل الشرع يأخد برأي البنت اولا ام الاب كون انه ولي امرها.

نسألكم ادعاء
بنتي نحن لا نعترض على رأي الوالد لأنه يمكن أن يرى شيء مما ذكرناه أعلاه غير متوفر لأن البنت ذو الـ20 سنه لا تزال صغيرة فعلا و قد يأتيها من هو في عمرها بكرة

و العنوسه إن كانت خايفه منها لا بد أن يتغير عمرها في زمننا هذا، و البنت لا ترغب في زيجات من هذا القبيل إلا إذا بلغت الثلاثينات

فعليها بنتنا هذي أن تضع نفسها نقطة و هي عند ما تكون بنت 40 سنة في أشد حاجتها للزوج، و ما نبغى نستحي، صار هو كبري تقريبا يعني عجوز

؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

هذا و الله المسهل