عاهدت نفسي على أن أبقى عمياء رغم قدرتي على الإبصار
فكل طرقي أقفلت بسبب الأقدار
آه على حالي كل من راأني ذرفت عيناه علي مدرار
وبينما أنا أمشي أحسست بنسيم بارد يذيب الأكدار
فإذا بي أفتح عيني لأرى نور يغشى الأبصار
فقتربت منه فإذا بوسطه مكتوب ...
دع المقادير تجري في أعنتها
ولا تبين إلا خالي البالي
مابين طرفت عين وإنتباهتها
قد فرج الله من حال إلى حالي
فلم أتمالك نفسي فبتسمت وأنا أهمس ببكاء
ستتغير الأقدار وتبعد الأكدار
وذلك بفضل المصطفى وإبنته وأحفاد علي الكرار
{{كلماتك رائعه غاليتي ولكن لاتجعلي لليأس فرصه أن يتغلغل داخلكِ}}
تقبلي مروري وإعجابي
أختك
بسووووووووووووووووووومه
المفضلات