اممم ..
هذيان أقرأ جنوننا الكائن بين يديَ الآن و ابتسم،،
و رغم الإبتسام إلا أن غصةٌ بصدري ..
كم اشتقتُ لكِ !!!
هل تذكرين تلك الليلة ..
( عندما كنتِ في منزلنا فأستئذنتكِ لحظات و من ثم سأعود بعدها !!!
فقلتِ بإندهاشٍ كبير يصاحبه فزع !!!
هل ستحضرين كتابٍ ما ؟؟
ضحكتُ بوجهكِ وقلتُ لكِ :
لا اطمئني لم يحن موعد المذاكرة و الجد بعد ...
و ها قد حان ..
أين أنتِ لتخلصيني من هذا الصداع بسبب ما أدشنهُ في رأسي من معلومات ..
أكادُ أهوي بعميق الحفر على أمل أن ارتفع منها بكل فخر ..
اشتقتُ لكِ جداً }..
لا تنسيني من الدعاء ..
المفضلات