هوني لى نفسكِ عزيزتي ..
و على قراءكِ ،،

أعلمُ بأنكِ تقيمين لها بداخلكِ حفلة الوداع و القدوم معاً ،
تضيئين شموع الألم لفراقها و الأمل بعودتها ،،
تنتشين من روحها الطهر عندما تحتضنين قطع ثيابها بغيابها ،
و تسرقين منها قلبها بإحتضانها من بعد عودتها ،،

حفظها الإله ..
حج مبرور و سعي مشكور و ذنب مغفور ..

دموووعة
هكذا يكون النبض صادقاً ،
عندما يتدفق عن لوعة مؤقتة ..

تحياتي ،