التدين لا يتعارض مع الجمال،
و لكن و في وقتنا الحاضر،
التدين يتعارض مع الغنج و الأنوثه <<< و نفس الكلام على الذكر بس ما أعرف مرادف أنوثه بالنسبه للذكر .. عفر ذكوره.

طيب كيف؟
الدين ما يتعارض مع الغنج و لا الإنوثه؟
بل و يدعو إليها..

أنا أقول لكم كيف:
المشكلة هنا إن معايير الأنوثة و التغنج هي التي سلكت منحى بعيد عن الدين.
يعني البنت لازم تكون ع الموضه و تلبس من غير هدوم و تكون كول و تشبه الفنانه تحيه كريوكا لو فاتن حمامه.
أيضا الذكر لازم يكون فري و كول و حركات و يشبه توفيق الدقن.
فالخطأ من معايير و مقاييس الجمال في وقتنا الحاضر، و ليس من التدين نفسه في هذه النقطه.


يسلمو على طرح الموضوع الرائع
لا عدمناكم