هكذا يصنعُ العجب ؟..
و هكذا يصنع الشوق و عقرب الساعة المضطرب ...
يرسمُ في مخيلاتنا أشباحاً نظنها أحباباً ..
و يظن هو بأننا صغاراً نلتهي بحديث ساعة ..
لكنه لم يدرك بأن أثره يخلد دهرا ...

هذيان ..
لقلمكِ سطوةٌ مميزة ، و روحٌ متلهفة ..
تحياتي