أولا عمر المتوفي لايتعدى العشرين سنة أصغر من العشرين بسنة أو سنتين صحيح كانوا الشباب في منتزة سيهات الجديد بجانب مسجد حمزة يلعبون الورق وكان الشخص الذي تسبب بمقتل زميله بعيد عنهم وكان يلوح بتلك الاداة بقوة لكي تصدر صوتا ولكنها افلتت من يديه وطارت على رأس المتوفي دخل الجزء المطاط لراس المتوفي وبقي الحديد خارجا اصيب بالحال بتشجات ونزيف حاد نقلة زميله الى مستشفى القطيف المركزي وبعدها نقل الى التعليمي بالخبر اجريت له عملية لأستخراج المادة البلاستيكية ولكن حدث خطا طبي أثناء العملية وأستأصلوا جزء من الدماغ ادى الى إصابته بشلل نصفي ودخولة في غيوبة لثلاثة ايام ثم وفاته
وهل تصدقون مر الان على وفاته اسبوع كامل والى الان لم يدفن عملوا له تشريح والان يريدون عملة مرة اخرى للتأكد من الخطأ الطبي
ووالدته في العزاء ترددد دائم عن عفوها عن زميلة الذي تسبب بوفاته بدون قصد
وإنها لاتريد سوى ان يدفن ابنها بسلام
وهل تعلمون أن زميلة الذي تسبب بمقتله سلم نفسه للشرطه في اليوم ذاته الذي توفي فيه صاحبه وانه انتظر على امل تحسن حالة زميله قبل وفاته