صدقا أنا هنا مبهورة
تتوه عيني في دهاليز حروفك
أسنتشق عبق الجنة يفوح بين أسطرك
وأتأوه لعذابات الجراح المنكوءة في تخوم الجبال الشاهقات
ضياء .. يا ضياء..
أحار فيك أنا ..
وتحتار في إبداعك أحرفي
أبحث عن حصاني الأبيض
أنوي امتطاءه لأسايرك
ولكن حصاني أعرج لا يقوى الجري السريع
بل إن حصاني كسيح لا يقوى الركض أصلا
فكيف لي مجاراتك
لا أمتلك سوى التصفيق بحرارة
مبدع أنت وتستهويني كلماتك
تقبلني ومضة من بصيص من ضياك
تحياتي ....
رحيل القلب






رد مع اقتباس

المفضلات