تتمه :


سافرت قمر مع أخوها ثامر ،،
يكملوا دراستهم برّى ،،
و معها طبعاً ولدها اليتيم بدر ...

و مرت سنين ،، و انقطعت الأخبار ،،
و انشغل كل واحد بحياته ،،
و اندفنت ذكريات الحادثة المفجعة تحت أكوام

و أكوام من الحوادث اليومية ،،
و انسيت أو بالأحرى تناست ...
و ما عاد أحد يجيب ذكرها أبداً ....



... يــتــبــع ...