قبل أيامٍ و أثناء إحدى المُحاضرات أمسكتُ قلمي مُخربشاً كالعادة , لإيصادي باباً لا أنوي فتحهُ أبداً
حتى بعد طلبِ الآخر لذلِك فخرجت هذِهِ الكلمات , أتمنى أن تنالَ و لو قليلاً من إستحسانِكم ,




أوصدتُ بابَ الحُبِّ بيني و بينكِ
و فتحتُ باباً للحياةِ مُشرّعا


قدْ مُتُّ يومَ لقائِكِ بِخيانةٍ
و اليومَ أحيا دونكِ مُترنِما

اليومَ عُدتُ إلى الحياة مُجدداً
كالطيرِ أخترِقُ السحابَ مُمجدا

فتهلِلُ الدُنيا بِعودِ حبيبها
نجماً يُضيءُ حياتها مُتشعشعا

شُكراً إليكَ إلهيَ و ملاذيَ
لولاك في الزَيفِ عِشتُ مُعذبّا

,,