هل أنتِ مدمنة هاتف؟ إليكِ هذا الاختبار

[نبراس،،،]

هل أنتِ مدمنة هاتف؟ إليكِ هذا الاختبار

الهاتف: هو جزء من إيقاع العصر ولغته,نراه في كل بيت,بعضهن يذهب به الى الجامعة
ربما للوجاهة واستكمال (البرستيج).
وبعضهن يكرهنه ويفزعن من رنينه,ولكن الكثيرات أدمن الحديث فيه,سواء أكان الحديث
ضرورياً أم تافهاً,يتعلق بالدراسة أو الرغبة في النميمة.
وهؤلاء خطوطهن مشغولة دائماً,وعلى الاخرين – إن كانوا راغبين في الحديث – أن ينتظروا
الفرصة,أو الصدفة السعيدة ليمسكوا سماعة الهاتف!
من أنت بين هؤلاء,والى أي جانب تتحيزين بالضبط؟
إذا أردت أن تعرفي الإجابة ضعي السماعة قليلا وأجيبي معنا على هذه الأسئلة.
السؤال الأول:
إذا أردت إجراء مكالمة هاتفية,وكانت أختك تستخدم الهاتف في نفس الوقت,فإنك:
أ‌- تنتظرين حتى تنهي مكالمتها مهما طالت مدة هذه المكالمة.
ب‌- ترفعين سماعة الهاتف الأخرى لتشعرينها بأنك تريدين منها إنهاء المكالمة سريعاً.
ج- تذهبين لإحدى جاراتك لاستخدام هاتفها.
السؤال الثاني:
انتقلت إحدى صديقاتك الى منطقة أخرى بعيدة عنك,وكنت حريصة على استمرار
علاقتك بها من خلال الهاتف,فإنك تتصلين بها:
أ‌- مرتين يومياً دون أن تعبئي بتذمر والديك من هذا السلوك.
ب‌- على حسب الظروف.
ج- مرات قليلة على مدار الأسبوع,ولكنك تتحدثين معها مدة طويلة في كل مرة.
السؤال الثالث:
كم رقم تحفظين من أرقام هواتف صديقاتك؟!
أ‌- من 10 الى 12 رقماً,لأنك تتصلين بهم تقريباً كل يوم.
ب‌- لاتحفظين أياً منها,حتى رقم صديقتك المقربة لاتحفظينه كاملا.
ج- من 3 الى 4 أرقام فقط.
السؤال الرابع
إذا بدر منك اي خطأ,فإن عقاب والديك:
أ‌- منعك من استخدام الهاتف تماماً.
ب‌- منعك من الخروج,وتقليل مرات استخدامك للهاتف.
ج- منعك من كل شيء ماعدا الهاتف.
السؤال الخامس
تحدثتِ مع صديقتك لفترة طويلة,ولم تنتهِ المكالمة بعد,فمن سيقوم بإنهائها أولاً؟!
أ‌- هي ستفعل قبل ان تجدي موضوعا آخر للتحدث فيه.
ب‌- أنتِ ستفعلين,فلاداعي لإضاعة الوقت في شيء لافائدة منه.
ج- هذا يعتمد على الموضوع الذي تتحدثان فيه.
السؤال السادس
اتصلتِ بصديقة لكِ كانت قد سألت عنك ولم تجدك,ووجدت هاتفها مشغولا,فإنك ستقولين:
أ‌- هذا رائع,فأنا لاأرغب في التحدث إليها الآن.
ب‌- حسناً,سأعاواد الاتصال بها بعد قليل
ج- تتجاهلين الموضوع تماماً.
السؤال السابع
كنتِ جالسة مع والدتكِ,وأثناء ذلك سمعت رنين جرس الهاتف في هذه
اللحظة,ستقول لك والدتك:
أ‌- لماذا لاتردين هذه المرة؟!
ب‌- من المحتمل أن يكون لكِ.
ج- انتبهي,قد يتسبب اندفاعك هذا في وقوع أي شيء على الأرض.
السؤال الثامن:
تتصل بكِ صديقاتك عندما:
أ‌- يرغبن في الحديث مع شخص ما,فهن يعلمن أنك مستعدة لتلقي
المكالمات التليفونية في أي وقت.
ب‌- يطرأ أي تغير على أي اتفاق بينكن.
ج- يردن إخبارك بشيء ما,أو بأخبار جديدة.
السؤال التاسع:
إذا طلبت منك شقيقتك مشاركتها في إجراء بعض المكالمات ضمن برنامج تقوم به
مع صديقاتها لجمع التبرعات,فإنك ستقولين:
أ‌- هل تمزحين؟! لاتطلبي مني شيئاً هكذا أبداً.
ب‌- هل تعتقدين أنه هدف سام ونبيل؟
ج- بالتأكيد,سيكون ذلك من دواعي سروري.
النتيجة
والآن بعد أن قمت بالإجابة على هذه الاسئلة احسبي النتيجة وفقاً لمايلي:-
ثم أكتشفي مكانة الهاتف في حياتك.
السؤال الأول :لـ أ- (ا) درجة, لـ ب- (2) درجة,لـ ج- (3) درجة.
السؤال الثاني:لـ أ- (3) درجة, لـ ب- (2) درجة,لـ ج- (2) درجة.
السؤال الثالث:لـ أ- (3) درجة, لـ ب- (1) درجة,لـ ج- (2) درجة.
السؤال الرابع :لـ أ- (2) درجة, لـ ب- (3) درجة,لـ ج- (1) درجة.
السؤال الخامس:لـ أ- (3) درجة, لـ ب- (1) درجة,لـ ج- (2) درجة.
السؤال السادس:لـ أ- (1) درجة, لـ ب- (2) درجة,لـ ج- (3) درجة.
السؤال السابع:لـ أ- (ا) درجة, لـ ب- (2) درجة,لـ ج- (3) درجة.
السؤال الثامن:لـ أ- (3) درجة, لـ ب- (1) درجة,لـ ج- (2) درجة.
السؤال التاسع:لـ أ- (1) درجة, لـ ب- (2) درجة,لـ ج- (3) درجة.
والآن :إذا كانت درجاتك مابين 24و27 فأنت:
(مدمنة هاتف "تليفون").
أرجوك!!أتركي الهاتف قليلاً,وأمنحينا فرصة لإجراء ولو مكالمة واحدة!!
إنك محبة لاستخدام الهاتف,ولاشك أنك تخسرين الكثير من وقت الدراسة والزيارات بسبب هذه العادة.وتذكري أن كل شيء يجب أن يكون باعتدال.
وإذا كانت درجاتك مابين 17و23 فأنتِ:
(تستخدمين الهاتف بحكمة)
إنكِ تستخدمين الهاتف باعتدال,ولديكِ القدرة على تركه عندما
تكونين مشغولة,فالهاتف لم يوضع للتسلية وقتل الوقت
بل هو وسيلة لقضاء حاجاتنا بسرعة,وهذا ...
الوقت,بل هو وسيلة لقضاء حاجاتنا بسرعة,وهذا ماتدركينه تماماً,وهذا هو الاعتدال الحكيم.
أما إذا كانت درجاتك مابين (10و16) فأنتِ:
(تخافين الهاتف)
لاداعي للفزع من استخدام الهاتف,فلاتحرمي نفسك من التمتع به,ويمكنك
محاربة خوفك من الهاتف بتحديد ماستقولينه قبل الاتصال.

[للدموع إحساس]

عـــــــــــفواً ،،
تكــــــــــــــرر ،،
إدراجـ الموضوعـ ،،
لـ ذالكـ ،،
سـ يتمـ إرسالـ النسخهـ المكررهـ ،،
لـ المحذوفاتـ ،،
معـ الأحتفاظ بـ النسخهـ الأولى ،،
جزيلـ الشكر لـ جهووودكمـ ،،
لا عدمناااااااااكمـ ،،
خااالصـ التحاااياااا ،،
للدموعـ إحساسـ ،،