: : :
من المحزن أن تتقاذف مرءاتك صور لاتشبهك أبداً..
تختنق فيها إبتسامه ملبده بصمت ضبابي,,ومن المحزن أكثر..ان تبكي لدون سبب..دون شعور وأحيانَ..
تختلف الأسباب وتعيش بصراع يطحنك بقسوة دون إحساسِ
تشعر بأن عالمك أضيق من خرق إبره..تبكي بصمت موجع..وترتجي خالقك
أن يُزيل الـهم ..من داخلك..وتطلب الراحهـ
:;:
..لم أعرف كيف أُكافئ ذاتي في هذا اليوم ..هل أتممت الواحد والعشرون..
أم كانت الواحد والعشرون هي من أتمتني..
أذكرُ ذاتي قبل سنوات...رغم عجز ذاكرتي العشرينيه..الغريب
أبكي حين يبكون..وتبللهم إبتساماتي أكثر حين أحاول التنفيس عنهم..أعلم ..!!
أن لأحد يفوقني فشلاً..بالمواساه ولكن..كُنت أجيد..مواساة نفسي..
وكما عودت ذاتي على التدليل الشخصي..مقتت فكرة أن يواسيني أحدهم..
: : :
ذكرياات تحت سرائري..تتمثل في (بسمهـ) سابقاً
]حِذائي البُني اللون .[..لازِلت أحتفط به..مضى عليه عشرين عاماً..تقريباً..
وإحتفظت به رغم أن شاخ قليلاً,, ولكنهُ..كان ذكرى جميله لتلك الطفله الصامته
وَ]ثـوبي الأحمر[..لم أكُن أعشق لونه..ولكنني احببته لأني كنت البسه..باإبتسامه...
[ سلسال ] يًمثل أول حرف لأسمي ]..[..أعشقه رُغم قِدمِ..وَصِفِه..لأنه كان يُعرّفني..ولو شيئاً..




×| ||إلى أحلامــي||


من المُحزن والمُؤسف أكثر..أنني لاأتذكر ماكنت أشعره تِجاهكن..
أتمنى لوأستطيع أن أنبش في مقبرة صدري..علّي أرى أرواحكن.
للأسف لاأذكُر شيئاً..سوى تلك اللحضه
حيت دفنتكم..ولثمت التراب على ثراكن..و ف ق ط ..لإني لاأذكُر..





×| إليكم أنتم
لم أجد لإبتسامتي..اليوم مكاناً غير قلوبكم..
ولم أصنع اليوم كعكتي..لغياب الشمعهـ
ساأحتفل بالظلام..لأنني وعدتُ نفسي بهدية كُبرى..
لو تخاصمت مع مخاوفي..ساأعيش في العتمه..للحظه
علّها..تُرسل لي حِلمي المولود..
وبعدها ساأحتفل مع أنواركم..
كُل عام وفرحة عيدي بينكم..
لقلوبكم مني






*ماكتبته مجهول الهويه..لاأعلم هل هي خاطره..
أم قصه ..
..أم خطوه مجنونه


لأني.. { أفتقد قلمي..كما أفتقدُ ذاتي..