مشاعـرُ غُـربة

عودةٌ أُخرى أتمنى أن تنالَ شيئاً من إستحسانِكُم

الأُخت

تتراقصُ الكلِماتُ في فِكري

ماذا عسايَ أقولُ في أُختي

هيَ دوحةُ الأفراحِ و الودِ

هيَ زهرةٌ أحلى من الوردِ

لا تعتبي إن فارقتْ عينايَ عيناكِ

فالهجرُ أتعبني , و البُعدُ أضناكِ

لكنني , لا زِلتُ أذكُركِ في السرِّ و العلنِ

و الدمعُ قد سالَ , و الهَمسُ في أُذُني

مِنْ " غُربتي " أُهُدي سلاماً غيرَ مُنقطعِ

سُكناي أنتِ , يا حِرزي و يا مَنَعِي