حلو الموضوع اكثر من رائع يسلمو
الواحد مش لازم يخجل من مهنه ابوه لانو الشغل لا حرام ولا عيب مهما يكون
والولد مش عارف انو لولا هالمهنه فش شو يوكل
يسلموو رائعع
أعتقد بأنّ هذا الوضع موجود فقط بين الجيل الصغير ..
أي جيل المراهقين والمراهقات ..
وهو موجود فقط لعدم الوعي الكامل .. سواء كان للمتحدث .. أو للمتلقي ..
ما أن يكبرون .. حتى يتوسع الإدراك لديهم ..
و يفهمون جيداً [ إن من يحبّك لِما ترتديه .. فهو لم يحبّك أنتْ .. بل أحبّ رِداءك ]
>> رُدودكم مُبهجة ..
يــــا ربّ الفرح .. !!
حلو الموضوع اكثر من رائع يسلمو
الواحد مش لازم يخجل من مهنه ابوه لانو الشغل لا حرام ولا عيب مهما يكون
والولد مش عارف انو لولا هالمهنه فش شو يوكل
يسلموو رائعع
اسعدنى تواجدكم وتشرفكم لوالديكم
تحياتى للجميع
مبارك عليكم الشهر
تحياتي للجميع
بيخجل من وظيفة ابيه كويس ليش ياكل من ما يكسبه ابوه
ليش ما يخجل ايضا من فلوس تلك الوظيفة ليش لما يحتاج لشيء يجي بسرعة ويتقدم بدون حياء ولا
خجل لوالدة ويطلب من حاجته التي لن يحصل عليها الا من التعب في تلك الوظيفة
فيه موظفين في ارامكوا أو في وزارات ماهي بالمستوى
يعني مكانيكي في ورشة يستحي منها ولكن مكانيكي في ارامكوا لا يترفع بها
سكورتي في بنك يستحي منها سكورتي في أرامكوا .....
مهي كلها وحده ليش الترفع
والوظيفة التي تخجل منها هي التي كاستنك وهي التي تأكلك
انسان ما يملي عينه الا التراب
أختي العزيزه هذه تراكمات وعوامل كثيرة تسبب مثل هذا الأمر منها :.
1- عدم ثقة الفرد في نفسه ... لذلك يتأثر بمثل هذه المواضيع
2- نظرة المجتمع الدونية لمن يعمل في وظائف أقل منهم ( الكثير وليس الكل ) ، بل تجاوزنا هذه المرحلة وصرنا نرى طلاب الجامعات يعيرون بعضهم البعض .. أليس هذا عيب أيضاً ؟
3- ضعف في الجانب الثقافي ، وقلة الوعي لدى الجميع بأهمية العمل وتقدير الآخرين مهما كانت أعمالهم
4- التربية .. وتأتي على أقسام :.
أ- المنزل : عدم تشديد الأسر على ضرورة أحترام العمل مهما كان هذا العمل ، إضافة إلى أنه في كثير من الأحيان الأب نفسه يتبني تلك المبادئ فنجده يقول لأبنه أدرس .. هل تريد أن تصبح حمالي في السوق ؟ ، أدرس هل تريد أن تكون زبال في الشارع ؟ ، وغيرها الكثير من الأمور التي وإن لم تحمل إهانة مباشرة لكنها تؤثر في نفس الطفل وتجعله يربط بين القذارة والوضاعة وبين تلك المهن ..
ب- المدرسة : عدم احتواء المناهج المدرسية على ما يشدد على أهمية العمل .. ، القليل القليل جداً .. وفي الصفوف الأولى فقط ثم تندثر تلك المبادئ والقيم أمام كام فلكي من المعلومات العلمية التي تزول بعد تخرج الطالب وتخصصه في مجال معين .. لكن مثل هذه القيم لا تزول أبداً عندما يكتسبها الفرد من صغره بل تكون أحد المكونات الأساسية لشخصيته
5- وسائل الإعلام : وفي هذه الأخيرة ضعف أيضاً مشابه للضعف التربوي وإن اختلف هذا الضعف جزئياً
وغيرها الكثير من الأمور .. ما تتعلق بالفرد وما تتعلق بالمجتمع .. لذلك دائماً نركز على أن الفرد يجب أن يكون لديه دائماً وعي في عدة جوانب
أ- الدين
-ب الأخلاق
ج- المجتمع
د- العلم بشكل مطلق
فحينما يكون اعداد الفرد متكامل من هذه النواحي ، يصل الفرد إلى قرارات سلمية ويستطيع تحليل الأمور بشكل جيد .. فيعرف بأن مثل هذا الأمر الذي نتحدث عنه خطأ وحتى وإن أجمع الكثير بشكل غير مباشر على صحته .. وحتى إن رأى اعوجاجاً واضحاً في التفكير ، فيساهم بوعيه في تطوير المجتمع .. وتطوير عقلية الفرد فيه
أطلت .. ونأسف لذلك
أمنياتي الصغيرة , ما زالت ب صفوفَ الإنتظآر
ربي قدّر لها أن تخلق على [ أرضَ الواقع ] *
من راقب الناس مات همّا ..!! لو أخذنا الأمور بحساسية مفرطة فلن نعيش ولن نعيش في جلباب آبائنا وأمهاتنا فالنخلة المعمورة والتي شاخت وهي تعطي حتى بلغ بها الأمر أن تتقوس وتنحني من شدة العطاء ولكن تبقى في مكان عزيز على قلب الفلاّح ، ألا تستحق أن تبقى محل فخر واعتزاز وهي من قال في حقها النبي (ص) : اكرموا عمتكم النخلة ..؟؟ فما بال آبائنا وهم أس نجاحنا ومصدر بركاتنا ..؟
يجب أن نرفع رؤوسنا ونقوي من أعيننا ولا ندع نظرة الآخرين أن تكسرها من جراء وضع آبائنا ، فما المشكلة لو كان أبي فلاحاً أو نجاراً أو صياداً أو بائع بالمفرد أو ميكانيكي أو سائق أو حتى مراسل أو حتى طباخ في شركة أو بائع خضرة فما الداعي لهذا الانكسار وهذا التخاذل والخروج من واقع حياة أبي !! ليس عاراً بل فخراً لي أن يكون أبي بهذه المهمة حيث يكد رزقه من عرق جبينه وهو أفضل من العاطل الباطل الذي ينتظر الرزق يقترب منه وهو يضع كفه على خدّه أو ...؟؟؟
المهن البسيطة والمتواضعة والتي يبدوا عليها صاحبها بشكل يختلف تماماً عن شكل الموظف المرموق أو المدير المتميز بشكله وهندامه وراتبه ليس كل شيء في الدنيا فالأخلاق هو شرف الانسان ومن خلالها يرتفع الانسان عن كل الماديات الرخيصة التي ستتلاشى يوما من الايام ..؟؟؟
عن نفسي أبي لم أتذكر منه شيئاً لرحيله عن دنيا حياتي في وقت مبكر ولكن والدتي تخبرني إنه ابتدأ حياته كصبي في عائلة ثرية تملك من المزارع الشيء الكثير وقد كان يحدّر النخيل ويسمد الأشجار ويرعى الأغنام وعندما وجد فرصة العمل في شركة بالظهران التحق بالعمل هناك كميكانيكي ولم يدم طويلا حتى التحق بالرفيق الأعلى ..؟؟
وقد تمنيت لو تداركت جزءاً من حياته لأتعلق على ملابسه وهي متسخة بالشحوم والزيوت وأن أتمرغ فيها دون خجل أو حياء ..؟؟؟
تحياتي
يوم سعيد
التعديل الأخير تم بواسطة يوم سعيد ; 06-17-2009 الساعة 06:37 PM
أبي يامصدر الأمان والاطمئنان.....
أبي ياكهفي وحصني.....
أبي ياعزي وفخري....
أبي كم تعبت وشقيت وكافحت
لترى نور ابتسامتي مشرقآ في وجهي .....
أبي كم كم حرمت نفسك من لذيذ النوم
لأنعم أنا بنوم عميق مريح.....
أبتاه ..........
كم أنت أب رائع....
أتمنى أن يبقيك الله لنا ذخرآ وفخرآ
وأن يوفقني للبر والرحمة بك
لا تتمنى أن تكون
ظروفك أفضل ....
ولكن تمنى .....
أن تكون الأ قوى
يسلمو لكم اخوانى واخواتى على مشاركتكم
واللة يسلم ابائنا فهم العز والفخر لنا
تحياتى للجميع
مبارك عليكم الشهر
لا مو الكل ينحرج لكن الاطفال يغترون من البعض فيكذبون
انا من وجهة نظري ان الشغل مو عيب لو جتى يضحكون علي
عادي المهم شغله شريفه
انا ابو يشتغل سائق تاكسي وعادي وكل المدرسه تدري وعادي
ما في اي مشاكل
وشكرا على الموضوع الحلو
إن اليهود لحبهم لنبيهم
أمنوا بوائق حادث الأزمان
والمؤمنون بحب آل محمد
يرمون في الآفاق بالنيران
تحياتى لك اخوى
والشغل عمرة ما صار عيب
تشرفت بمرورك اخوى
مبارك عليكم الشهر
يسلمو خيتو عـ الموضوعـ
اني ماعندي تعليق لاني ولا مره
خجلت من شغل ابويي
بس حبيت اقول للي يخجلهم
هذا السؤال انهم بدل مايخجلو منهـ
يخجلو على حالهمـ لان المفروض
يفتخرو بهـ
وبانتظار جديدكـ خيتوو
تحياتيـ ..
تشرفت صفحتى بوجودك
غناتى
مبارك عليكم الشهر
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات