اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ضياء مشاهدة المشاركة
ضياء ،


هذا اللاشيء ،،،
الذي ابقى هذه الصفحة ، تتوقف ،،،
تبا ، لجرآته تلك ،،،
أعتذاري العميق لك ، ولقلوبكم الرائعة ،،،
ابد خيي ماكوو دااعي للاعتذااار
وأراني في جنبةِ بعيدة من إستحقاق هذا الشرف وهذا الوسام ،،،
بجد شرف لنا تقبلك الدعووووه وهذا وسااام نعتز به

أبدأ ،
مستأذنا منكم ومن جمال اراوحكم ، ودعواتكم تسدد عثراتي ،،،
لا يفوتني ان اتقدم بالشكر الجزيل ، للاخت فرح ،،،
وانا من يتقدم لك بالشكر الجزيل نورت القاااء خيي
لهذا الطرح المتألق واثقل الله ميزان اعمالكِ ،،،
جميعا ان شاء الله
واهنئ من حظي بفرصة المشاركة هُنا ،،،
ماذا لو كنت معاااااق ...؟

إن الصبر والقناعة بذلك ، امرٌ في غاية القداسة والايمان ، وتوفيق كبير ،
وملكة في منتهى الصفاء والرضا بحكمة الله تعالى ، لربما سأدعوا الله تعالى ان يوفقني لأن امتلك شيء من تلك ،،،
2/ ماهي نظريتكم كاافراد الى هذه الاعاقه ؟؟

هو إمتحان إلهي ، ومظهر من مظاهر إرادة الله تعالى ،
ولاشك بأن الله تعالى هو أعلم بتصريف شؤون خلقه ،،،
وهل تؤيد نظرة المجتمع لهم.؟ نظرة الدونيه او نظرة الشفقه .؟

المجتمع بحاجة لثقافة التعامل مع هذه الشريحة ، وبما انها ثقافة فيلزم ان نسعى لنكون ملمين بالعوامل النفسية للمصابين بمختلف الاعاقات ، ونفهم فلسفة ذلك الامر ،،،

هل المعاق بصرياَ او الصم .اخذ حقه كاانسان مثلاَ.
الدراسه،،الوظيفه،،الزواج ،،معاملته كانسان ..؟

لا زال يحتاج لعناية اكثر ، واهتمام اكبر ،،،

4/ هل تقبل /ي بالزواج من كفيف،،الصم ،مشلول ،
وتجتمع به كل الشروط التي يحلم بها الشاب/ه
دين ،،حس الخلق،،وظيفه،؟

لن أكون مثاليا ،
ولكل حاثٍ حديث ،،،

من هو المعاق الحقيقي ،بنظرك في هذا الزمان..؟

برأيي من يفتقد للمعايير الانسانية ،
وحين اقول إنسانية ، حتى تكون الدائرة متسعة حتى لغير المسلمين ،،،

هل جلست يوما مع معاق .؟وكيف كان شعورك نحوه..؟

يكفي ان أراه من بعيد ، يكابد ضراوة شيء ، ويجد صعوبة في الحصول على شيء ،،،
ام انك ستقف معه لفتره في شدته لبعض الوقت وتتركه ..؟
أتوجه لله تعالى ان يبعد عنكم واحبابكم كل سوء ،،،
اسألُ الله تعالى ، ان لا اخذلهُ في شدته ،وان اكون اهلا لرفقته في الخير والضر ،،،

ضياء ،

بخدمتكم انى شئتم ،،،
خيي ضـــيـــاء...
اسعدنا توااااجدك الغاالي
وردوووك راااائعه جدا ،،
يعطيك العااافيه ،،
لي عــــــــــوووده ان شاء الله
دمت بحفظ الرحمن ورعايته