قال الفنان البريطاني المسلم سامي يوسف:
"لم اكن سعيدا في حياتي الصاخبة وبحثت عن السعادة فلم اجدها في الغنى والثروة والشهرة. فدرست البوذية والفلسفة الصينية وامنت بالنجوم، وتصورت ان السعادة هي التنبؤ بما يحدث في الغد حتى تتجنب شروره، ولكني وجدت ذلك هراء ثم امنت بالشيوعية فوجدت انها لا تتفق مع الفطرة. وأٌهديت لي نسخة من القرآن الكريم، فأجاب القرآن على كل تساؤلاتي وانا الآن اشعر بمنتهى السعادة".
وهذا إن دل فإنما يدل على ماذكرتي
مشكورة أختي
لا عدمنا جديدك
تقبلي مروري
تحياتي
المفضلات