بالفعل العيون تدمع عند قراءة هذه القصة
الواقعية
ابنتي
عفاف الهدى
بارك الله فيكي وجزاك الف الف الف خير
لما فعلتيه مع هذه ((ابرار)) المسكينة
التي حرمها الله من نعمة السمع الا انه ان شاء الله
سيعوضها بالمحبين الذين يفهموها وتتعايش معهم
مع كل احترام وتقدير ابنتي
ابو طارق




					
						
					
						
					
					
					
						
  رد مع اقتباس
			
المفضلات