مســـــــــــــــــاء الخير ,,,,
عدتـ مجدداً ,,,
لـ أكملـ حديثيـ معكمـ ,,,
أمضيتـ بـ رفقة أولئكـ القسمينـ ,,,
أكثر أوقاتيـ ,,,
فـ إنـ لمـ أكنـ فيـ الشعر و النثر ,,,
تجدونيـ حتماً فيـ العامـ ,,,
مرتـ أيامـ و أيامـ ,,,
و بدأتـ أفكر فيـ توسيعـ دائرة تواجديـ ,,,
و بدأتـ بـ إرتياد قسمـ تطوير الذاتـ ,,,
أدرجتـ موضوعاتـ هناكـ ,,,
و صرتـ أمر هناكـ ,,,
بـ صراحهـ لمـ يلفتنيـ أحداً هناكـ ,,,
ما عدا إنـ لمـ تخوننيـ ذاكرتيـ ,,,
خادمـ الزهراء و كانـ عضو جديد ,,,
أعجبتنيـ موضوعاتهـ المطروحهـ ,,
و بحثهـ عنـ الأفضلـ ,,,
خلقـ حسنـ ,,,
و شخصيهـ معطاءة ,,
و لـ الأسفـ لا أجد لهـ أيـ حضور معنا الآنـ ,,,
و توجهتـ مباشرة إلى قسمـ الأسرة و الطفلـ ,,,
و لا أعرفـ لما كانـ هو دونـ غيرهـ منـ الأقسامـ ,,,
أدرجتـ موضوعـ هناكـ ,,,
و كنتـ أتأملـ أنـ يأتينيـ كمـ هائلـ منـ الردود ,,,
لكنـ أماليـ هناكـ خابتـ بـ قوة ,,,
و عدتـ بعد فترة بـ موضوعـ أخر ,,,
و لمـ أرى أيـ رد عليهـ ,,,
أشتعلتـ غضباً ,,,
و أحسستـ بـ الإحباط صدقاً ,,,
و ما وعيتـ لـ نفسيـ إلا و قد أدرجتـ موضوعـ ,,,
أعبر فيهـ عنـ أستيائيـ ,,,
و منـ خلالهـ تعرفتـ على شخصياتـ أخرى ,,,
فيـ منتهى الروعهـ ,,,
بينهمـ كانتـ ,,,
شذى الزهراء ,,,
صاحبة القلبـ الراااائعـ ,,,
رفيقة الدمعـ ,,,
و العزيزة على القلبـ و الروحـ ,,,
منذ ذالكـ اليومـ و قد أرتبطتـ بها ,,,
و مؤخراً عرفتـ سببـ إلتصاقـ روحيـ بـ روحها ,,,
يعجبنيـ فيها ,,,
صدقـ إخائها ,,,
و تواصلها معـ الجميعـ ,,,
و يشدنيـ إليها ,,,
شفافية روحها ,,,
و طهر قلبها ,,,
و يبهرنيـ فيها صبرها ,,,
و يزيدنيـ أعجاباً بها ,,,
روعة الروحـ بينـ جنباتها ,,,
فــــــــــرحـ ,,,
كـ الدواء تنزلـ على الجراحـ و تطببها ,,,
إبتسامة صرحنا ,,,
يعجبنيـ فيها ,,,
سعة مساحاتـ القلبـ فيـ أحشائها ,,,
إعجاز حرفها ,,,
صدقـ معانيها ,,,
رغمـ الحزنـ الذيـ يطغى على كلماتها ,,,
لكنـ بينـ الحرفـ و الأخر تتجلى لـ القارئ ,,,
أطهر معانيـ الصمود ,,,
و يشدنيـ إليها قربها منـ الكلـ ,,,
و مساندتها لنا جميعاً ,,,
مشاركتها أفراحنا و أتراحنا ,,,
و يبهرنيـ فيها ,,,
تعاليـ ضحكاتها رغمـ الألمـ الذيـ يستوطنـ خلدها ,,,
و روحـ الفكاههـ الممزوجهـ بـ نضجها ,,,
ملكة سبأ ,,,
الشخصيهـ الفريدة منـ نوعها ,,,
و أولـ أختـ ألجأ لها ,,,
و لمـ تردنيـ يوماً خائبهـ ,,,
راااائعهـ هيـ منـ كلـ النواحيـ ,,,
لا أستطيعـ حصر محاسنها ,,,
فـ حروفيـ تتبعثر أمامـ شخصها ,,,
و جمليـ تضيعـ فيـ مساحاتـ طهرها ,,,
لها وقعها الخاصـ فيـ نفسيـ ,,,
يسعدنيـ دااائماً قربها ,,
يعجبنيـ فيها تميز فكرها ,,,
و يشدنيـ إليها ,,,
صدقـ إخائها ,,,
و جمالـ تواجدها ,,,
و يبهرنيـ فيها ,,,
سحر حرفها و الذيـ عانقتهـ مرة واحدة ,,,
غابتـ عنا لـ فترة ,,,
و بقيتـ أنتظرها ,,,
و الشكر لـ خالقيـ إذ لنا قد أعادها ,,,
فقط أشراقة أنوار أسمها منـ أركانـ صرحنا ,,,
يغذيـ روحيـ عزما و ثباتا ,,
أميرة بـ إحساسيـ ,,,
تلكـ الأميرة الحسناء ,,,
التيـ شدنيـ منذ أولـ وهلهـ نشاطها الجليـ فيـ القسمـ ,,,
صاحبة أطهر قلبـ ,,,
تسكنـ أرضيـ ,,,
و أتنفسـ معها عبقـ أصالة منطقتيـ ,,,
رسمتـ بـ جهدها أجملـ صورة لـ فتياتـ بلديـ ,,
و لا زالتـ تشقـ طريقـ المجد بـ إجتهاد ,,,
يعجبنيـ فيها ,,,
تعدد مواهبها ,,,
و حلمـ الأمومهـ الذيـ يذاعبـ إحساسها ,,,
يشدنيـ إليها ,,,
نقاء قلبها ,,,
و صفاء نفسها ,,,
و سمو روحها ,,,
و يبهرنيـ فيها ,,,
صورة الأمـ التيـ رسمها خُلقها فيـ أعماقيـ لها ,,,
همساتـ ولهـ ,,,
تلكـ الغائبهـ الحاضرة ,,,
و صاحبهـ الحروفـ الرااائعهـ ,,,
و الرسمـ المتقنـ ,,,
يبهرنيـ جمالـ سردها ,,,
و تصوير أحاسيسها ,,,
و يشدنيـ إليها حنو قلبها ,,,
و قربـ روحها رغمـ بعد مسافاتها ,,,
نور الهدى ,,,
صاحبة الحضور الراااائعـ ,,,
و القليلـ ,,,
تلكـ التيـ زرعتـ بـ داخلنا لها ,,,
حباً لهـ لا مثيلـ ,,,
تتركنا لـ أيامـ و أيامـ ,,
نتقلبـ على مضاجعـ الشوقـ و الحنينـ ,,,
و تتركنا على أرصفة الأنتظار ,,,
تلفحنا رياحـ بعدها المخيفـ ,,,
و تعود لـ تروي صحرائنا بـ حرفـ جليلـ ,,,
أمـ محمد نشتاقكـِ مهما طالـ الأنتظار ,,,
يعجبنيـ فيها صدقها ,,,
و شفافيتها ,,
و يشدنيـ إليها ,,,
تواصلها معـ الجميعـ ,,,
سـ أعووووود ,,,
للدموعـ إحساسـ ,,,