مختلف ،، بإختلاف خلجات صدرك المعهودة ،، بإختلاف همساتك المغرمة تارة ،، و الثائرة غضباً و جنوناً تارة أخرى ،، بإختلاف شعرك .. نثركَ .. حرفكَ ... من ذوبان إلى قسوة ،،، قاسٍ أنت في الآونة الأخيرة حتى قسوة الجليد ،، لن ألومكَ .. فليس معشر النساء فقط .. من يشعرن بالألم ،، و يتذوقن طعم الندم ،، و يتجرعن غصة من المر و العلقم ،، حتى أبناء آدم على كفةٍ واحدة من الشعور ،، توازي شعور حواء ، و تفوقها أحياناً ... <<< لولا قسوتك لما أجبرت تفسي على مثل هذا الأعتراف دمت أميراً على القلم ،، و أسيراً له ،
المفضلات