قرأت مـن الشعّر أبيات تنـْعيّ


عليمن صاحت عند الباب ضلعي


تنادي ويـن غـاب اليـوم سبعي


ما ينهض يشوف مـا صار بِيـّا


دمـعـه على الـسـطـور


قلمي مقصـّر وأتمنا أن يكون معذور


على مــا أبــداهُ في هــذا الـمــرور


كلماتكِ رائعه وراقيه في العـترة الزكيه

تحياتي