عندما نتخبط في عالم الموت ،،
و النبض مازال فينا حي ...
نكون كالأرض المغتصبة
_ بلا عنوان _
_ بلا أمل _
و ربما
_قوة صامتة _
تنوي الإنفجار عن قريب ،،
و عندما تنوي أرواحنا ذلك الإنفجار ,,
نجدها في بيوت الله و قد تكللت فخراً و رضا ،،
من غير الإله لنا ،،
رحيل القلب ،
كوني بالقرب من هنا دوماً ،
لقلمكِ وقع مميز ،، نشتاق حروفه .
تحياتي ،،
المفضلات