الله يوفق المؤمنين والمؤمنات يارب العالمين
مشكور اخوي قمي على الطرح الحلو
دمت بود موفق
العزوبية.. طريق الشباب إلى الاكتئاب
أثبتت بعض الاحصائيات ان المجتمعات الخليجية هي اكثر المجتمعات العربية ايواء «للعزاب»
والمغتربين.. حتى اصبح الامر ظاهرة لافتة من حيث انهم اصبحوا يمثلون النسبة الاغلب بين السكان.
وذكرت دراسة نشرها عدد من المواقع الالكترونية ان ۷۰% من العزاب يعانون من
الاكتئاب.. واجريت الدراسة على عينة من الشباب بلغت الفاً.. تتراوح اعمارهم ما بين ۳۰ و40 عاماً ولم يتزوجوا بعد.. وان ۷۰% لديهم اعراض الاكتئاب وليس لديهم الرغبة في الحياة..
لافتقادهم الامل في المستقبل.. ومن انعكاسات هذه الحالة توصلت الدراسة إلى
أن 4۵% من افراد العينة مصابون بفقر الدم.. لأن الشخص العازب لا يهتم باختيار
الاغذية الصحية.. وغالباً ما يعتمد على الوجبات الجاهزة والتي تصيب بالسمنة.
كما أن بعضهم لا يأكل ثلاث وجبات بانتظام.. بل عندما يشعر بالجوع فقط.. وكثيرون
منهم يفرطون في التدخين وشرب الشاي والقهوة.. وكل هذه تحد من الشهية
وتصيب الانسان بالانيميا وتضعف جهاز المناعة.
وفي المقابل اشارت الدراسة إلى ان المتزوجين يحملون املاً في المستقبل..
يتمثل في اطفالهم الذين يشعرون أنهم امتداد لهم.. وتبقى لديهم رغبة قوية
في اسعادهم وتوفير الحياة الكريمة لهم.. وافضل من حياتهم التي عاشوها.
واضافت الدراسة أنهم يحرصون على الانتظام في وجبات الطعام مع الأسرة وسط
جو من الحميمية والدفء والمشاعر السامية الغائبة عن العزاب.
هذه الدراسة وربما يؤخذ عليها تحيز أو شيء ما.. إلا أن دراسة أوروبية مماثلة
أجراها عالم فرنسي أكدت هذه النتائج.. وتوصل العالم الفرنسي إلى أن
العزاب الذين يعيشون بمفردهم يكونون أكثر عرضة للإصابة بالذبحة الصدرية..
وأمراض القلب المختلفة.. بمعدل ثلاثة أضعاف المتزوجين.
كما توصل باحثون في جامعة «ودرويك» البريطانية إلى أن العزوبية أشد خطرا من التدخين.
وتشير دراسات أخرى أجريت إلى أن المتزوجين أكثر استقرارا وصحة من العزاب..
ويرجع الباحثون ذلك إلى أن الزواج يشكل جداراً واقيا من المؤثرات النفسية..
بتوفير الدعم من خلال شريك يقف إلى جواره دائما.. وأن الحياة الاجتماعية عنصر مهم
في الصحة الجيدة.وتشير بعض الدراسات الأمريكية
إلى أن الزواج والاكتئاب وجهان لعملة واحدة.. واقترانهما أبدى لا ينهيه شيء..
وأن المرأة المتزوجة عرضة للاكتئاب أكثر من العازبة بنسبة 4۵% لما تتحمله من أعباء
أسرية واقتصادية واجتماعية قد تدفعها في معظم الأحيان للانتحار.. ولكن هذا في أمريكا..
وليس عندنا.. لأن المجتمع الأمريكي مختلف تماما عن المجتمع الاسلامية.
وتؤكد دراسة أخرى أن العزوبية تكون نتيجة المعاناة من الاكتئاب والعزلة وعدم القدرة
على الزواج أو حتى الخوف منه ومن تحمل مسؤوليته..
وعدم القدرة على مواجهة الحياة الاجتماعية.. كما أن عدم القدرة على الزواج أيضا
بأشكاله المتعددة.. ولعجز مادي أو طبي.. تشكل مخاوف تصل إلى حد التوتر والاكتئاب
والوهم الزائد الذي يصل لمرحلة الانتحار أو الاكتئاب الحاد
الذي يؤدي إلى عزلة تامة تفضي للموت.
التعديل الأخير تم بواسطة نبراس،،، ; 10-13-2008 الساعة 12:45 AM
الله يوفق المؤمنين والمؤمنات يارب العالمين
مشكور اخوي قمي على الطرح الحلو
دمت بود موفق
يا أبا الفضل أغثني بحق زينب الحوراء أدركني
بسمه تعالى..
دراسه جيده , ونقل لطيف ..
الله يوفق الشباب في حياتهم ويرزقهم زوجات صالحات..
تسرخواطرهم وتقر اعينهم حينها يصلح شأنهم ويهديء بالهم..
الله يعطيك الف عاافيه اخوي على الطرح..
ولاعدمنااا اطروحاتك الجديدة..
دمتـ موفق..
تحيااااتي..
أطروحهـ قيمهـ بـ الفعل ،،
بوركت جهووودكـ أيها الأخ الكريم ،،
معلومهـ تحمل من الصحهـ ماهو كثير ،،
يعطيكـ ربي ألف ألف عاااافيهـ ،،
لا عدمنااااااااااكـ ،،
خااالص التحاااياااا ،،
للدموع إحساس ،،
،،، {
إن لمْ يُجِبْكَ بَدَني عند نِداكَ المُعْلَنِ
وحال بُعْدُ الزَّمَنِ حتَّى غَداً في كَفَني
يُجيب قلبي خافِقاً لبيك يا صوت الحسين
لبيك ثآر اللهـ ،.
دمعت طفله يتيمه
شذى الزهراء
للدموع احساس
كل الشكر لكم ولزيارتكم
اطروحهـ في غاية الروعهـ والجمال
بوركت عليها خيي
يعطيك الف عافيهـ
وبنتظار جديدك المتميز
تحياتي الحارهـ
سامـפـوني
إن رפـلت ﺩون ان اخبرگم
فَ ملك الموت لن يخبرني قبل
ان يأخذني ~!ْ
ورده محمديه
لاعدمنا هذة الزياره
لكم كل الشكر
تسلم خيووو ع الطرح المفيد ،،
وربي يعطيكـ ألف عافيه ،،
لاعدمنآ الجديد ،،
تحيآتوو
![]()
" آمن يجيب المضطر إذا دعاه ويكشف السوء "
النفس تبكي على الدنيا وقد علمت *** ان السعادة فيها ترك ما فيهالا دار للمرء بعد الموت يسكــــنها *** الا التي كان قبل الموت يبنيهااموالنا لذوي الميراث نجمعها *** ودورنـــا لخراب الدهر نبنيها
أين الملوك التي كانت مسلطنة *** حتى سقاها بكأس الموت ساقيها
آنسة كرزه
كل الشر لكم ولزيارتكم
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات