اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شذى الزهراء مشاهدة المشاركة
بسم مقرب القلوب

مرحـباآآ بنثركِ غاليتي ورفيقة دمعي وذكرياااتي
مرحـــــــــــــباً بكـِ رفيقة الروووح ،،
ازدانتـ حروفكِ باجمل الذكريااتـ
مع اباً نشتاق لهـ الى المماتـ
اخـاف اكتب شيء لاتصدقيني فيهـ
بإن ابي كانـ مثل والدكِ العزيز
و كيف لا أصدقكـِ ؟!
يقيناً أمتثل أمام ناظري ،،
أن أباكـِ كان من الأخيار ،،
مذ تألفت أرواحنا ،،
و تعانقت جراحنا ،،
و لولا أن كان هناكـ عامل مشتركـ بيننا ،،
لما التقينا بـ مثل هذة القوة ،،
لا شكـ لدي بـ ذالكـ ،،
و أنا واثقهـ أنهـ كان رحمهـ اللهـ ،،
مثلما كان والدي أنذآكـ ،،
آه لايامـ لاترجع
وحملتـ بينها طفولتنا البريئهـ
كانـ والدي هو من علمني الصلاة
اذا اقلقني شيء وارتبكتـ منه
يعيد عليَ الصلاة حتى اتقنها
كم كانتـ ايام راائعه طفوليه
والآن بعدما قرأتـ نبض الحروف منكِ
احسستـ كأني اعرفكِ منذ زمن
وهذا تألف القلوب واجتماع الارواح
كلماتكِ سلسه واسلوبـ لطيف
حاكيتنا به طفولتكِ البريئه
ادام الله عليكِ روحكِ الجميله
وذكراكِ العطرهـ
ورحم الله اباكِ واسكنه مع محمد وآله الاطهار
رفيقتي ودمعتي في كل حين
لااعدمناا الله نبض القلم الراائع
ولاحرمنا من طيب وجودكِ
دمتي بعين الله

تحياااتي



رفيقة الروووح ،،
هنا في هذا المتصفح ،،
ثقي أنني أتحدث عنكـِ قبل أن أتحدث عن نفسي ،،
و أخط ذكرياتكـِ قبل ذكرياتي ،،
لأنكـِ و بـ كل بساطهـ ،،
جزء لا يتجزء من روحي ،،
جزيل الشكر لـ روعة توقفكـِ ،،
و جمال روحكـِ ،،
و دفئ معانيكـِ ،،
عودي و أنثري لنا القليل من الحكايا ،،
صدقيني أنني أتوق دااائماً ،،
لـ أن أرى فيكـ صورة للدموع إحساس ،،
لا عدمتكـِ ،،
يا عبق كل ذكرياتي ،،
خااالص التحاااياااا ،،
للدموع إحساس ،،