لا حياة لمن تنادي
ان اعتقد ان هذا الموضوع يتعدى الخط الاحمر لذى المسؤلين
وكما قيل هم ابنائهم بمدارس خاص وكل شيء لديهم مريح (غير الدف والواسطة)
انا ساتحدث بصراحة وان تعديت بكلامي
انا ضعيف الجسد
يعني عند جلوسي على هذا الكرسي لمدة ربع ساعة فقط لا احتملها ولهذا ترونا ما ان يخرج المدرس إلا ونحن قد قمنا قبله
(يعني المتين يمكن يرتاح شوي هههه)
انا لم ار اي سبل الالراحة وخاصة في مرحلة الثانوي فقد كانت الكراسي كما ذكرنا وكانت قديمة من ايام آبائنا
والفصل بدون نوافذ ولا حتى باب والتكييف كان دائم معطل يعني اين الراحة هنا
لا بالصيف ولا الشتاء فقد كنا نقي نفسنا لفحات البرد والحر بقطع كرتون وكأننا في افقر بلد
برأيي لو انهم اجلسونا بخيام في الصحراء كان اريح لنا اقلا كنا نجلس على الرمل
شكرا خيتي فقد اعدتي ذاكرتي الى ما مضى من شقاء
للجميع تحياتي




رد مع اقتباس

المفضلات