حينما يسرق شبح الموت اعز الخلق لديه...
فيحرم من بهجة الطفوله وان كان كبيرا..
تتوه في فاه تعابير الشوق.. و يكتوي بنار الحرمان..
يتحسس الحنان المفقود في دمية من فرو.. او على باب الدار..و عند النافذه... ينتظر الغائب لعله يعود...
الا ان القدر يأبى ان يرجعه اليه..
ذاك هو اليتيم..
رحمك الله,, يا أباه..
همسهـ :\\
عذرا ان كنت قد لامست جرحا ابى ان يندمل في قلب احدكم..
دعائي وخالص رجائي للجميع بالموفقيه والسعاده الأبديه
طبعا المتابعين وياي تصاميمي الثلاثه السابقه,,,
راح يعرفو شي.. اسألكم الدعاء .. صرنا متنافستين على الفوز...واشتد الحماس
دمتم بخير
وبحفظ الرحمن
المفضلات