هم دائماً هكذا ،،
متبلدون أحياناً ،،
و جامدون في أحيان أخرى ،،
و لا يشعرون إلا في بعض الأحيان ،،

و نبقى نحن ،،
مجانين نهواهم ،،
مجانين نستنشق رضاهم ،،
لذلك نفتح لهم دوماً بوابة الحرية ،،
في خوض أعماقنا

قمي ،،
قلمك يعد بالكثير الرائع ،،
بداياتك رائعة جداً
موفق

تحياتي ،،