أخي الكريم..
يعطيك العافية ..
وجُزيت خيراً على هذا النقل الموفق..
موفق لكل خير إن شاء الله تعالى..
دمت بعين المولى الجليل..
إن كلمة العدل هي: التجسيد العملي لمفهوم الحق، قال الله سبحانه وتعالى: (وَمِمَّنْ خَلَقْنَا أُمَّةٌ يَهْدُونَ بِالْحَقِّ وَبِهِ يَعْدِلُونَ).بسم الله الرحمن الرحيمكلمة العدل
وهي: التطبيق الفعلي لنظرية التقوى، قال الله سبحانه وتعالى: (وَلاَ يَجْرِمَنَّكُمْ شَنَآنُ قَوْمٍ عَلَى أَلاَّ تَعْدِلُواْ اعْدِلُواْ هُوَ أَقْرَبُ لِلتَّقْوَى).
وهي: السلوك الرسالي لكل قيم السماء ومبادئ الرسالة، قال الله سبحانه وتعالى: (إِنَّ اللّهَ يَأْمُرُ بِالْعَدْلِ وَالإِحْسَانِ).
وهي: حنين الماضي المنبعث من الفطرة، قال الله سبحانه وتعالى: (... مَا غَرَّكَ بِرَبِّكَ الْكَرِيمِ * الَّذِي خَلَقَكَ فَسَوَّاكَ فَعَدَلَكَ) وقال أمير المؤمنين عليه السلام: (غريزة العقل تحدوا على استعمال العدل).
وهي: تطلعات الحاضر التي يسمو بها الإنسان إلى قمة الفضائل، وأعلى المراتب، قال الله سبحانه وتعالى: (إِنَّ اللّهَ يَأْمُرُ بِالْعَدْلِ وَالإِحْسَانِ)، وقال أمير المؤمنين عليه السلام: (إن الله أمر بالعدل والإحسان ونهى عن الفحشاء والظلم)، (العدل رأس الإيمان وجماع الإحسان وأعلى مراتب الإيمان) (العدل أفضل سجية) (أسنى المواهب العدل) (زمان العدل خير الأزمنة).
وهي: أهداف المستقبل الزاهر برغيد العيش الوافر، ونور الكرامة الساطع، وتقوى الرحمة الواسع، قال الله سبحانه وتعالى: (اعْدِلُواْ هُوَ أَقْرَبُ لِلتَّقْوَى) وقال أمير المؤمنين عليه السلام: (وليكن أحب الأمور إليك أوسطها في الحق وأعمها في العدل)، (العدل فوز وكرامة) (ليكن مركبك العدل فمن ركبه ملك).
وهي: الواقع الأكمل للهدى الأشمل، والحياة الأقوم، والمصير الأمثل، قال الله سبحانه وتعالى: (وَتَمَّتْ كَلِمَتُ رَبِّكَ صِدْقاً وَعَدْلاً لاَّ مُبَدِّلِ لِكَلِمَاتِهِ) وقال أمير المؤمنين عليه السلام: (جعل الله سبحانه العدل قواماً للأنام وتنزيهاً من المظالم والآثام وتسنية للإسلام).
إن كلمة العدل هي مفتاح الخير والصلاح والإصلاح، قال أمير المؤمنين عليه السلام: (بالعدل تتضاعف البركات)، (عدل السلطان حياة الرعية، وصلاح البرية)، (صلاح الرعية بالعدل)، (بالعدل تَصلُح الرعية).
وهي: عين البصيرة التي نميز بها الحق من الباطل، والمحق من المبطل، ونهتدي بها إلى الحق وأهله، وإلى الخير وأهله، قال أمير المؤمنين عليه السلام (إن العدل ميزان الله سبحانه الذي وضعه في الخلق ونصبه لإقامة الحق).
وهي: بوابة المدينة للسعادة والحياة الطيبة، قال أمير المؤمنين عليه السلام: (العدل حياة)، (العدل حياة الأحكام) (عدل السلطان حياة الرعية وصلاح البرية).
إن كلمة العدل هي: المعول الذي يهدم به الجور، وتحرث به الأرض، وتسترد به الحقوق، (إذا قام القائم حكم بالعدل، وارتفع في أيامه الجور، وأخرجت الأرض بركاتها، ورد كل حق إلى أهله، ولم يبقى أهل دين حتى يظهروا الإسلام ويعترفوا بالإيمان).
إن كلمة العدل هي: مقتل الظلم، ومدفن الجور، ومقبرة الطغيان، (وارتفع في أيامه) وقال أمير المؤمنين عليه السلام (ضادُّوا الجور بالعدل).
وهي: منبع الأمن، ومَعِين الأمان، ورحم القدرات الكامنة، والطاقات المبدعة، والإلهام الرسالي، والإبداع العقلي، (وارتفع في أيامه الجور) وقال أمير المؤمنين عليه السلام (ضادُّوا الجور بالعدل).
وهي: البيئة الخصبة للعمران الشامل، وتحقيق النهضة الرشيدة، والبناء الحضاري، قال أمير المؤمنين عليه السلام: (ما عُمِّرَتْ البلادُ بمثل العدل).
وهي: حرث الرفاه الاقتصادي، (وأخرجت الأرض بركاتها).
وهي: السلاح الصائب لاسترداد الحقوق المسلوبة، (ورد كل حق إلى أهله) وقال أمير المؤمنين عليه السلام: (ضادُّوا الجور بالعدل).
وهي: النور الساطع والبرهان القاطع والدليل الجامع ومفتاح القلوب لإظهار الإسلام وبصيرة الإيمان (ولم يبقى أهل دين حتى يظهروا الإسلام ويعترفوا بالإيمان).
وهي: الركن الوثيق لاستقامة الحكم، قال أمير المؤمنين عليه السلام: (ثبات الدولة بإقامة العدل) (في العدل اقتداء بسنة الله وثبات الدول) (من عدل في سلطانه استغنى عن أعوانه).
وهي: الحصن الحصين لبقاء الملك، قال أمير المؤمنين عليه السلام (من عمل بالعدل حصن الله ملكه) (لن تحصن الدول بمثل استعمال العدل فيها).
إن كلمة العدل هي: الكلمة الجامعة والشاملة؛ لتطبيق كل مفردات الحق في جميع نواحي الحياة التكوينية، والتشريعية، وفي أصولها وفروعها، وفي كلياتها وجزئياتها، وفي مفاصلها وتفاصيلها.
وهي: المنظار الحاذق البصير لرؤية الحق واكتشافه، والمقياس الواضح الدقيق للتمييز بين الحق والباطل، والميزان القسطاس المستقيم لمعرفة أهل الحق والعدل ومقامهم السامي، ومعرفة أهل الباطل والجور وانحطاطهم التسافلي.
إن كلمة العدل هي: الصبغة العامة لكل مفردات الحياة؛ بدءً من مكونات التكوين؛ ومروراً بالسنن الإلهية الحاكمة، والمباني الفكرية للعقيدة، والأصول العامة لفقه الدساتير، والقواعد الأساسية لصحة التقنين وصوابيته، والمرجعية المستقيمة لميزان التشريع؛ وختاماً بشرعية أحكام السلطة القضائية، وصحة إجراءات السلطة التنفيذية، قال الله سبحانه وتعالى: (وَتَمَّتْ كَلِمَتُ رَبِّكَ صِدْقاً وَعَدْلاً لاَّ مُبَدِّلِ لِكَلِمَاتِهِ) وقال أمير المؤمنين عليه السلام: (إن العدل ميزان الله سبحانه الذي وضعه في الخلق ونصبه لإقامة الحق).
إن إقامة العدل ودولة العادل واجب على كل مَنْ يشمله التكليف الإلهي من الذكور والإناث ممن أنعم الله عليه بأهلية التكليف من البلوغ والعقل والقدرة، قال أمير المؤمنين عليه السلام: (دولة العادل من الواجبات).
ومن أجل إقامة العدل ودولة العادل نحتاج إلى أربع خطوات تهيئ الخطوة السابقةُ الأرضيةَ للخطوة اللاحقة، وتكمل بعضها بعضاً والخطوات الأربع هي:
أولاً: الالتزام بالعدل الشامل على المستوى الشخصي، في السلوك والمنهج، وفي الشرعة والمنهاج، وفي الشريعة والتفكير، وفي كل أبعاد الحياة.
ولن تقام دولة العادل ما لم يتجسد العدل في فكر وسلوك الإنسان الرسالي، ويقام في مناشط الطليعة المؤمنة، وبرامج الفئة الرسالية؛ ويتحول إلى خُلُقٍ وسجية في التفكير والسلوك، وفي الفكر والعمل، وفي القول والفعل، وفي الحضر والسفر، وفي المنزل والخارج، وفي المَدْرَسِ والمَعْمَلِ، وفي السعة والضيق، وفي كل مكان وزمان؛ مع الكبير والصغير، ومع الشريف والضعيف، ومع الذكر والأنثى، ومع القريب والبعيد، ومع الصديق والعدو، قال الله سبحانه وتعالى: (وَلاَ يَجْرِمَنَّكُمْ شَنَآنُ قَوْمٍ عَلَى أَلاَّ تَعْدِلُواْ اعْدِلُواْ هُوَ أَقْرَبُ لِلتَّقْوَى) وقال أمير المؤمنين عليه السلام: (أوصيك بالعدل على الصديق والعدو).
ومن أكبر وأعظم تجليات الحق في العقيدة والفقه الإسلامي بَعْدَ التنظير العقائدي الفكري، والتشريع الفقهي القانوني للعدل؛ هو الممارسة الفعلية للعدل والتطبيق العملي له، في جميع جوانب الحياة وأبعادها؛ ومن مفردات هذا التجلي التالي:
1/ العدل في الحكم والقضاء؛ فمن يرتقي سنام الحكم والقضاء بين الناس بالرسالة أو النبوة أو الإمامة أو الفقاهة؛ أو يتبوأ مقعده في الحكم والقضاء بالاستحقاق أو الغلبة؛ وسواء كان حاكماً على أمة أو دولة، وعلى طليعة أو حزب، وعلى أسرة أو مؤسسة، وعلى فئة أو جماعة؛ فإن أوجب الواجبات عليه كحاكم بعد التوحيد الإلهي هو الحكم بالعدل، قال الله سبحانه وتعالى: (وَقُلْ آمَنتُ بِمَا أَنزَلَ اللَّهُ مِن كِتَابٍ وَأُمِرْتُ لأَعْدِلَ بَيْنَكُمُ) وقال الله سبحانه وتعالى: (وَإِذَا حَكَمْتُم بَيْنَ النَّاسِ أَن تَحْكُمُواْ بِالْعَدْلِ).
2/ العدل في العلاقة الأسرية بين جميع ومن جميع أفرادها وبالخصوص من الزوج، فالعدل هو الصبغة العامة للعشرة الزوجية، ومن خلاله تتحقق وحدة الشخصية وانسجامها، ويتبين الطبع الأصيل من التطبع الدخيل، قال الله سبحانه وتعالى: (فَإِنْ خِفْتُمْ أَلاَّ تَعْدِلُواْ فَوَاحِدَةً) وقال الله سبحانه وتعالى: (وَلَن تَسْتَطِيعُواْ أَن تَعْدِلُواْ بَيْنَ النِّسَاء وَلَوْ حَرَصْتُمْ فَلاَ تَمِيلُواْ كُلَّ الْمَيْلِ فَتَذَرُوهَا كَالْمُعَلَّقَةِ).
3/ العدل في مواطن الخلاف والصراع بين القريب والبعيد والقوي والضعيف والشريف والوضيع والصديق والعدو بل بين الذات والآخر وهكذا بين جميع الفئات، وهنا تتجلى تشريعات السماء في فقهها الدستوري فضلا عن فكرها العقائدي، فتتجلى سمواً وعروجاً إلى أسمى وأعظم قدسية قانونية، لن ولا تضاهيها، ولن ولا يقاس بها كل الدساتير والنظم الوضعية، قال الله سبحانه وتعالى: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ كُونُواْ قَوَّامِينَ لِلّهِ شُهَدَاء بِالْقِسْطِ وَلاَ يَجْرِمَنَّكُمْ شَنَآنُ قَوْمٍ عَلَى أَلاَّ تَعْدِلُواْ اعْدِلُواْ هُوَ أَقْرَبُ لِلتَّقْوَى وَاتَّقُواْ اللّهَ إِنَّ اللّهَ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ) وقال الله سبحانه وتعالى: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ كُونُواْ قَوَّامِينَ بِالْقِسْطِ شُهَدَاء لِلّهِ وَلَوْ عَلَى أَنفُسِكُمْ أَوِ الْوَالِدَيْنِ وَالأَقْرَبِينَ إِن يَكُنْ غَنِيّاً أَوْ فَقَيراً فَاللّهُ أَوْلَى بِهِمَا فَلاَ تَتَّبِعُواْ الْهَوَى أَن تَعْدِلُواْ وَإِن تَلْوُواْ أَوْ تُعْرِضُواْ فَإِنَّ اللّهَ كَانَ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيراً). وقال أمير المؤمنين عليه السلام: (أوصيك بالعدل على الصديق والعدو).
4/ العدل في الإصلاح بين الفئات الإيمانية لإخماد نار الحروب والاقتتال بين المؤمنين، وهنا يَتَكَشَف معدنُ الإنسانِ وحقيقتُه من خلال مواقفه في الصراع الداخلي، فهل يتبنى العدالة موقفاً كما يدَّعيها عقيدةً؟ أم يحيد ويحيف تعصباً وتحزباً لحمية الجاهلية، قال الله سبحانه وتعالى: (وَإِن طَائِفَتَانِ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ اقْتَتَلُوا فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُمَا فَإِن بَغَتْ إِحْدَاهُمَا عَلَى الْأُخْرَى فَقَاتِلُوا الَّتِي تَبْغِي حَتَّى تَفِيءَ إِلَى أَمْرِ اللَّهِ فَإِن فَاءتْ فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُمَا بِالْعَدْلِ وَأَقْسِطُوا إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ).
5/ العدل في القضايا الاقتصادية والشؤون المالية، قال الله سبحانه وتعالى: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ إِذَا تَدَايَنتُم بِدَيْنٍ إِلَى أَجَلٍ مُّسَمًّى فَاكْتُبُوهُ وَلْيَكْتُب بَّيْنَكُمْ كَاتِبٌ بِالْعَدْلِ وَلاَ يَأْبَ كَاتِبٌ أَنْ يَكْتُبَ كَمَا عَلَّمَهُ اللّهُ فَلْيَكْتُبْ وَلْيُمْلِلِ الَّذِي عَلَيْهِ الْحَقُّ وَلْيَتَّقِ اللّهَ رَبَّهُ وَلاَ يَبْخَسْ مِنْهُ شَيْئاً فَإن كَانَ الَّذِي عَلَيْهِ الْحَقُّ سَفِيهاً أَوْ ضَعِيفاً أَوْ لاَ يَسْتَطِيعُ أَن يُمِلَّ هُوَ فَلْيُمْلِلْ وَلِيُّهُ بِالْعَدْلِ).
ثانياً: المطالبة بالعدل الشامل في كل مناحي الحياة وعدم قبول تجزئة العدل أو تقسيطه؛ فالعدل قيمة بسيطة وشاملة؛ ولذلك فهي: غير قابلة للتجزئة أو التقسيط؛ ولا يقبل بالتجزئة أو التقسيط إلا ضعفاء النفوس والجبناء والمنهزمون والمتمصلحون والانتهازيون، والمطالبة بالعدل الشامل أفضلُ العبادات عند الله، قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: (عدل ساعة خير من عبادة سبعين سنة قيام ليلها وصيام نهارها، وجور ساعة في حكم أشد عند الله من معاصي ستين سنة).
ثالثاً: النطق والقول بكلمة العدل في الإعلام المرئي والمسموع والمكتوب، والإعلام التقليدي والحديث، وفي الشهادة على الأحداث وعلى الأشخاص وعلى الدول وعلى الأحزاب وعلى القريب وعلى البعيد، وفي الخلاف وفي الوفاق، قال الله سبحانه وتعالى: (وَإِذَا قُلْتُمْ فَاعْدِلُواْ)، وبهذه الخطوة يرتقي من يتحلى بها إلى حواري الرسالة الذين خلصت نياتُهم وصفت قلوبُهم وطهرت أعمالُهم، واستحقوا المقام السامي، والعروج إلى حضيرة القدس، وبلوغ الدرجة الرفيعة، والمنزلة العظيمة عند الله سبحانه وتعالى.
رابعاً: الأمر بالعدل وهذا ما لا يطيقه ولا يتحمله إلا نبي مرسل، أو وصي مقرب، أو عبد امتحن الله قلبه بالإيمان، وهذه الخطوة هي أصل كل الخير في كل الوجود، قال الله سبحانه وتعالى: (وَضَرَبَ اللّهُ مَثَلاً رَّجُلَيْنِ أَحَدُهُمَا أَبْكَمُ لاَ يَقْدِرُ عَلَىَ شَيْءٍ وَهُوَ كَلٌّ عَلَى مَوْلاهُ أَيْنَمَا يُوَجِّههُّ لاَ يَأْتِ بِخَيْرٍ هَلْ يَسْتَوِي هُوَ وَمَن يَأْمُرُ بِالْعَدْلِ وَهُوَ عَلَى صِرَاطٍ مُّسْتَقِيمٍ) ولأهميتها سأفرد لها كلمة خاصة بها في الأسبوع القادم بمشيئة الله تعالى.
سماحة العلامة الحجةالشيخ نمر باقر النمر (حفظه الله)الأحد 5-10-1429 هـ
ما أجمل أن يكون الإنسان شمساً بين الناس
يلتمسون منه دفئهم
ويشتاقون له كل ما غاب
ما أجمل أن يكون الشخص زهرة
يسارعون الناس إليه كي تحضنه أياديهم
وما أجمل أن يكون الشخص كتاب
يتمنى كل قارئ يجلس بجانبه
كي يقرأ من كلامه قليلاً
وأن يعتبر من حروفه كثيراً
][][§¤°^°¤§][][لكم خالص حبي وأشواقي][][§¤°^°¤§][][
@همس المشاعر@
أخي الكريم..
يعطيك العافية ..
وجُزيت خيراً على هذا النقل الموفق..
موفق لكل خير إن شاء الله تعالى..
دمت بعين المولى الجليل..
عندما نذرتُ قلبي للحسين
وبقيتُ على قيد الهوىهنالك حييتْ
ياطبيب دمعة .!
يًـسِــلمٍـوٍوٍوٍ عُـلىٍ آلطَرٍحِـ آلحِـلوٍوٍوٍ ..؛
يًــعُـطَيًـگـ رٍبُـيًـ ـألَفٍـ ـعُـآآآَفٍـيًـهُــ ...؛
لآعُـدُمٍــ ..
ــتِـحِـيًـآآــتِـوٍوٍ ..؛
ـــگبُـرٍـيًـآآء
وكآن أرق العآلم بأسره ..أستوطن عينآي!
طرح جداااً جميل ..
يعطيك الف عافيه على النقل الجميل..
تقبل مروري بود..
المستحيل..
المستحييل....,!
مشكروين على الموضوع
[[/SIGPIC][/SIGPIC]
اشكر مروركم الجميل
وان شاالله موفقين لكل خير
ما أجمل أن يكون الإنسان شمساً بين الناس
يلتمسون منه دفئهم
ويشتاقون له كل ما غاب
ما أجمل أن يكون الشخص زهرة
يسارعون الناس إليه كي تحضنه أياديهم
وما أجمل أن يكون الشخص كتاب
يتمنى كل قارئ يجلس بجانبه
كي يقرأ من كلامه قليلاً
وأن يعتبر من حروفه كثيراً
][][§¤°^°¤§][][لكم خالص حبي وأشواقي][][§¤°^°¤§][][
@همس المشاعر@
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات