لا روعة هنااا ،،
سوى روعة تواجدكـِ ،،
و لا جمال سوى ،،
جمال روحكـِ ،،
يقيناً أستوطن دواخلي ،،
بـ أن روحي عانقت جراحكـِ ،،
عندما تلألأ نجم جراحكـ ،،
في أهآآآت حزن قد تسرمد ،،
الشكر و الحمد لـ خالق الأكوان ،،
إذ من علي بـ معرفتكـِ ،،
و الشكر موصول لـ روعة حروفكـِ التي أرتسمت ،،
على جبين متصفحي ،،
لـ تزيدهـ فخراً و إعتزار ،،
خااالص التحاااياااا ،،
للدموع إحساس ،،
المفضلات