في إيجازكـ ،،
تكمن قيمة الكلمهـ ،،
التي أطلقتها أنفاسكـ خشوعاً و رهبهـ ،،
ليس لـ توقفي هنا سبب ،،
سوى أن أستلذ بـ جميل نثركـ ،،
و روعة حرفكـ ،،
و يبقى لـ حرفكـ قيمة خاصهـ ،،
و طعم مميز ،،
يجرنا الشوق إليهـ مهما طال بنا إنتظارهـ ،،
بوركت روحكـ الأبيهـ ،،
و تذكر أننا هنا دااائماً ،،
ننتظر من قلمكـ المزيد ،،
خااااالص التحاااايااااا ،،
للدموع إحساس ،،